كان تحدي لترك الكاف متت وانا اكتب صالي ساعة اكتب ومن أراجع اجد الكاف ترقص امامي ... مهداه لأستاذ قاسم بدونً ككاف
ها أنا لا اجيد قرائتك للمرة الثانية
أتوه بين الزحام
تتشابك خيوط الذاكرة هنا في رأسي
ابحث عن بقايا قصاصات الورق
لأجد
نبوئتي الثانية عشرة
لأتممها ب الباء الراكدة في صدري
ربما أتمم الصورة المنعكسة مني على مرايا
اجد نفسي فيها
بنصف وجه ونصف جسد
تأخذني الذاكرة الى ذلك المقهى
عندما همست لك
الحب عزف ناي واوتار قيثارة
الحب محراب صلاه
الحب رحى تسحق لتجعل منك خبز طازج على مائدة الرب
اذكر عندها تبسمت وظننت اني اجيد قرائتك
و (بعض الظن اثم )