لأنني أؤمن بشعبيتي وأثمل لسماعي ألحانها، فيرتعش القلبُ خوقاً من وداعٍ مستقبلي إذا
فاض حنين فؤاد سالم لتجسده :
مو بدينه أنودع عيون الحبايب مو بدينه ...
والعشكَ لحظة عمر وتمر علينه ...
وأرضخ متوسلاً مع حسراتِ المنصور وحنجرته الصادحة :
بس تعالوا ...
لو أجيتوا جفوفنه انحنيها ...