النتائج 1 إلى 1 من 1
الموضوع:

آية الكرسي ، أعظم آية نزلت على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)

الزوار من محركات البحث: 71 المشاهدات : 914 الردود: 0
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    صديق فعال
    تاريخ التسجيل: June-2018
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 770 المواضيع: 645
    صوتيات: 42 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 784
    آخر نشاط: 3/October/2024

    آية الكرسي ، أعظم آية نزلت على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)

    1- عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) لَمَّا نَزَلَتْ آيَةُ الْكُرْسِيِّ ، نَزَلَتْ آيَةٌ مِنْ كَنْزِ الْعَرْشِ ، مَا مِنْ وَثَنٍ فِي الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ إِلَّا وَسَقَطَ عَلَى وَجْهِهِ ، فَخَافَ إِبْلِيسُ وَقَالَ لِقَوْمِهِ : (حَدَثَتْ فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ حَادِثَةٌ عَظِيمَةٌ ، فَالْزَمُوا مَكَانَكُمْ حَتَّى أَجُوبَ الْمَشَارِقَ وَالْمَغَارِبَ فَأَعْرِفَ الْحَادِثَةَ) . فَجَابَ حَتَّى أَتَى الْمَدِينَةَ فَرَأَى رَجُلًا فَقَالَ : (هَلْ حَدَثَ الْبَارِحَةَ حَادِثَةٌ) ؟ فَقَالَ لَهُ : (قَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) : نَزَلَتْ عَلَيَّ آيَةٌ مِنْ كُنُوزِ الْعَرْشِ ، سَقَطَتْ لَهَا أَصْنَامُ الْعَالَمِ لِوَجْهِهَا) . فَرَجَعَ إِبْلِيسُ إِلَى أَصْحَابِهِ وَأَخْبَرَهُمْ بِذَلِكَ وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) لَا يُقْرَأُ هَذِهِ الْآيَةُ فِي بَيْتٍ إِلَّا وَلَا يَحُومُ الشَّيْطَانُ حَوْلَهُ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ إِلَى أَنْ ذَكَرَ ثَلَاثِينَ يَوْماً وَلَا يَعْمَلُ فِيهِ السِّحْرُ أَرْبَعِينَ يَوْماً . يَا عَلِيُّ ، تَعَلَّمْ هَذِهِ الْآيَةَ وَعَلِّمْهَا أَوْلَادَكَ وَجِيرَانَكَ ، فَإِنَّهُ لَمْ يَنْزِلْ عَلَيَّ آيَةٌ أَعْظَمُ مِنْ هَذَا . (مستدرك الوسائل : ج4, ص336.)
    2- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) قَالَ : مَنْ قَرَأَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ مِائَةَ مَرَّةٍ كَانَ كَمَنْ عَبَدَ اللَّهَ طُولَ حَيَاتِهِ‏ . (بحار الأنوار : ج89, ص263.)
    3- عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : إِذَا اشْتَكَى أَحَدُكُمْ عَيْنَيْهِ فَلْيَقْرَأْ آيَةَ الْكُرْسِيِّ وَلْيُضْمِرْ فِي نَفْسِهِ أَنَّهَا تَبْرَأُ فَإِنَّهُ يُعَافَى إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى . (عيون الحكم و المواعظ : ص138.)
    4- عَنْ الْإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : إِذَا لَقِيتَ السَّبُعَ ، فَاقْرَأْ فِي وَجْهِهِ آيَةَ الْكُرْسِيِّ وَقُلْ لَهُ : ﴿عَزَمْتُ عَلَيْكَ بِعَزِيمَةِ اللَّهِ وَعَزِيمَةِ مُحَمَّدٍ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) ، وَعَزِيمَةِ سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) ، وَعَزِيمَةِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) وَالْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ (عَلَيْهِمْ السَّلَامُ) مِنْ بَعْدِهِ ، إِلَّا تَنَحَّيْتَ عَنْ طَرِيقِنَا وَلَمْ تُؤْذِنَا﴾ . فَإِنَّهُ يَنْصَرِفُ عَنْكَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ .
    قَالَ الرَّاوِيُ : فَخَرَجْتُ فَإِذَا السَّبُعُ قَدِ اعْتَرَضَ فَعَزَمْتُ عَلَيْهِ ، فَنَظَرْتُ إِلَيْهِ قَدْ طَأْطَأَ بِرَأْسِهِ وَأَدْخَلَ ذَنَبَهُ بَيْنَ رِجْلَيْهِ وَانْصَرَفَ . (الكافي : ج2, ص572.)
    5- عَنْ الْإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : اقْرَأْ آيَةَ الْكُرْسِيِّ وَاحْتَجِمْ أَيَّ وَقْتٍ شِئْتَ‏ . (مكارم الأخلاق : ص75.)
    6- عَنْ الْإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : سَمْكِ الْبَيْتِ إِذَا رُفِعَ فَوْقَ ثَمَانِي أَذْرُعٍ صَارَ مَسْكُوناً ، فَإِذَا زَادَ عَلَى ثَمَانِي أَذْرُعٍ فَلْيُكْتَبْ عَلَى رَأْسِ الثَّمَانِي آيَةُ الْكُرْسِيِ . (بحار الأنوار : ج89, ص267.)
    7- عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : مَا أَرَى رَجُلًا أَدْرَكَ عَقْلُهُ الْإِسْلَامَ وَدَلَّهُ فِي الْإِسْلَامِ يَبِيتُ لَيْلَةَ سَوَادِهَا !
    قِيلَ : وَمَا سَوَادُهَا يَا أَبَا أُمَامَةَ ؟
    قَالَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) : جَمِيعُهَا حَتَّى يَقْرَأَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ ، فَلَوْ تَعْلَمُونَ مَا فِيهَا لَمَا تَرَكْتُمُوهَا عَلَى حَالٍ ، إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) أَخْبَرَنِي قَالَ : أُعْطِيْتُ آيَةَ الْكُرْسِيِّ مِنْ كَنْزٍ تَحْتَ الْعَرْشِ وَلَمْ يُؤْتَهَا نَبِيٌّ كَانَ قَبْلِي . فَمَا بِتُّ لَيْلَةً قَطُّ مُنْذُ سَمِعْتُهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) حَتَّى أَقْرَأَهَا . (بحار الأنوار : ج89, ص264.)
    8- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) قَالَ : إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ ذِرْوَةً ، وَذِرْوَةُ الْقُرْآنِ آيَةُ الْكُرْسِيِّ . (مستدرك الوسائل : ج4, ص337.)
    9- عَنْ الْإِمَامِ الْبَاقِرِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : قَالَتِ الْجِنُّ : إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ ذِرْوَةً ، وَذِرْوَةُ الْقُرْآنِ آيَةُ الْكُرْسِيِّ . (مستدرك الوسائل : ج4, ص337.)
    10- عَنْ الْإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : إِنَّ الشَّيَاطِينَ يَقُولُونَ : لِكُلِّ شَيْءٍ ذِرْوَةٌ ، وَذِرْوَةُ الْقُرْآنِ آيَةُ الْكُرْسِيِّ . (مستدرك الوسائل : ج4, ص338.)
    11- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) قَالَ : مَنْ قَرَأَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ مَرَّةً مُحِيَ اسْمُهُ مِنْ دِيوَانِ الْأَشْقِيَاءِ ، وَمَنْ قَرَأَهَا ثَلَاثَ مَرَّاتٍ اسْتَغْفَرَتْ لَهُ الْمَلَائِكَةُ ، وَمَنْ قَرَأَهَا أَرْبَعَ مَرَّاتٍ شَفَعَ لَهُ الْأَنْبِيَاءُ ، وَمَنْ قَرَأَهَا خَمْسَ مَرَّاتٍ كَتَبَ اللَّهُ اسْمَهُ فِي دِيوَانِ الْأَبْرَارِ وَاسْتَغْفَرَتْ لَهُ الْحِيتَانُ فِي الْبِحَارِ وَوُقِيَ شَرَّ الشَّيْطَانِ ، وَمَنْ قَرَأَهَا سَبْعَ مَرَّاتٍ أُغْلِقَتْ عَنْهُ أَبْوَابُ النِّيرَانِ ، وَمَنْ قَرَأَهَا ثَمَانِيَ مَرَّاتٍ فُتِحَتْ لَهُ أَبْوَابُ الْجِنَانِ ، وَمَنْ قَرَأَهَا تِسْعَ مَرَّاتٍ كُفِيَ هَمَّ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ، وَمَنْ قَرَأَهَا عَشْرَ مَرَّاتٍ نَظَرَ اللَّهُ إِلَيْهِ بِالرَّحْمَةِ ، وَمَنْ نَظَرَ اللَّهُ إِلَيْهِ بِالرَّحْمَةِ فَلَا يُعَذِّبُهُ . (مستدرك الوسائل : ج4, ص335.)
    12- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) قَالَ : مَنْ قَرَأَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ لَمْ يَمْنَعْهُ دُخُولَ الْجَنَّةِ إِلَّا الْمَوْتُ ، وَمَنْ قَرَأَهَا حِينَ نَامَ آمَنَهُ اللَّهُ تَعَالَى جَارَهُ وَأَهْلَ الدُوَيْرَاتِ حَوْلَهُ . (بحار الأنوار : ج89, ص269.)
    13- عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) عَلَى أَعْوَادِ هَذَا الْمِنْبَرِ وَهُوَ يَقُولُ : مَنْ قَرَأَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ عَقِيبَ كُلِّ فَرِيضَةٍ مَا يَمْنَعُهُ مِنْ دُخُولِ الْجَنَّةِ إِلَّا الْمَوْتُ ، وَلَا يُوَاظِبُ عَلَيْهِ إِلَّا صِدِّيقٌ أَوْ عَابِدٌ ، وَمَنْ قَرَأَهَا عِنْدَ مَنَامِهِ آمَنَهُ اللَّهُ فِي نَفْسِهِ وَبَيْتِهِ وَبُيُوتٍ مِنْ جِوَارِهِ . (مستدرك الوسائل : ج5, ص66.)
    14- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) قَالَ : مَنْ قَرَأَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ عَقِيبَ كُلِّ فَرِيضَةٍ تَوَلَّى اللَّهُ جَلَّ جَلَالُهُ قَبْضَ رُوحِهِ ، وَكَانَ كَمَنْ جَاهَدَ مَعَ الْأَنْبِيَاءِ حَتَّى اسْتُشْهِدَ . (مستدرك الوسائل : ج5, ص66.)
    15- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) قَالَ : مَنْ قَرَأَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ مَكْتُوبَةٍ تُقُبِّلَتْ صَلَاتُهُ ، وَيَكُونُ فِي أَمَانِ اللَّهِ تَعَالَى . (مستدرك الوسائل : ج5, ص68.)
    16- عَنْ الْإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : مَنْ بَاتَ فِي دَارٍ وَبَيْتٍ وَحْدَهُ ، فَلْيَقْرَأْ آيَةَ الْكُرْسِيِّ وَلْيَقُلِ : ﴿اللَّهُمَّ آنِسْ وَحْشَتِي ، وَآمِنْ رَوْعَتِي ، وَأَعِنِّي عَلَى وَحْدَتِي . (الكافي : ج2, ص573.)
    17- عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) : يَا عَلِيُّ ، اقْرَأْ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ آيَةَ الْكُرْسِيِّ ، فَإِنَّهُ لَا يُحَافِظُ عَلَيْهَا إِلَّا نَبِيٌّ أَوْ صِدِّيقٌ أَوْ شَهِيدٌ . (مستدرك الوسائل : ج5, ص68.)
    18- عَنْ الْإِمَامِ الْبَاقِرِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : مَنْ قَرَأَ عَلَى أَثَرِ الْوُضُوءِ آيَةَ الْكُرْسِيِّ مَرَّةً ، أَعْطَاهُ اللَّهُ تَعَالَى ثَوَابَ أَرْبَعِينَ عَاماً وَرَفَعَ لَهُ أَرْبَعِينَ دَرَجَةً وَزَوَّجَهُ اللَّهُ تَعَالَى أَرْبَعِينَ حَوْرَاءَ . (مستدرك الوسائل : ج1, ص321.)
    19- عَنْ الْإِمَامِ الْبَاقِرِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : مَنْ قَرَأَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ وَهُوَ سَاجِدٌ لَمْ يَدْخُلِ النَّارَ أَبَداً . (بحار الأنوار : ج89, ص269.)
    20- عَنْ الْإِمَامِ الشَّهِيدِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) : إِنَّ آيَةَ الْكُرْسِيِّ فِي لَوْحٍ مِنْ زُمُرُّدٍ أَخْضَرَ ، مَكْتُوبٌ بِمِدَادٍ مَخْصُوصٍ بِاللَّهِ ، لَيْسَ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ إِلَّا صَكَّ ذَلِكَ اللَّوْحُ جَبْهَةَ إِسْرَافِيلَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) ، فَإِذَا صَكَّ جَبْهَتَهُ سَبَّحَ فَقَالَ : ﴿سُبْحَانَ مَنْ لَا يَنْبَغِي التَّسْبِيحُ إِلَّا لَهُ ، وَلَا الْعِبَادَةُ وَالْخُضُوعُ إِلَّا لِوَجْهِهِ ، ذَلِكَ اللَّهُ الْقَدِيرُ الْوَاحِدُ الْعَزِيزُ . فَإِذَا سَبَّحَ سَبَّحَ جَمِيعُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ مِنْ مَلَكٍ وَهَلَّلُوا ، فَإِذَا سَمِعَ أَهْلُ السَّمَاءِ الدُّنْيَا تَسْبِيحَهُمْ قَدَّسُوا ، فَلَا يَبْقَى مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَلَا نَبِيٌّ مُرْسَلٌ إِلَّا دَعَا لِقَارِئِ آيَةِ الْكُرْسِيِّ عَلَى التَّنْزِيلِ . (بحار الأنوار : ج86, ص355.)

    *
    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ : ﴿اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى‏ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ فَلا يُظْهِرُ عَلى‏ غَيْبِهِ أَحَدًا مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .


تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال