وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" تكتشف نحو 1300 كوكب جديد خارج مجموعتنا الشمسية، تسعة منها قد تكون صالحة للحياة البشرية بسبب خصائصها القريبة من كوكبنا.
أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" أنها اكتشفت حوالي 1300 كوكب جديد خارج مجموعتنا الشمسية، مضيفة أن تسعة من تلك الكواكب قد تكون صالحة للحياة البشرية.
وأضافت "ناسا" أن تلسكوب الفضاء "كبلر" أكد وجود 1284 كوكب من أصل نحو أربعة آلاف احتمال تم التوصل إليها من خلال تحليل إحصائي.
كما أكد علماء الوكالة أنهم بحاجة إلى مزيد من البحث من أجل معرفة ما إذا كانت تلك الكواكب تحوي مخلوقات حية. وذكر بول هرتز، مدير قسم الفيزياء الفلكية بوكالة "ناسا"، لموقع "صوت أمريكا" الإلكتروني: "هذا (الاكتشاف) يمنحنا أملاً بأن هناك في مكان ما نجم يشبه شمسنا، وأننا قد نكتشف كوكباً شبيهاً بكوكبنا".
يعتقد العلماء أن كوكب كيبلر (186 إف) يمكن العيش عليه لأن مقومات الحياة عليه كبيرة ويشبه الأرض كثيرا. مشكلته الوحيدة هي بعده الشاسع عن أرضنا، والذي يبلغ 490 سنة ضوئية.
واكتشف العلماء كوكبا ثانيا شبيها بالأرض أسموه كوكب كيبلر (438 بي). ويبعد الكوكب الجديد 470 سنة ضوئية عن الأرض. وقدم العلماء نموذجا لشكل الحياة على الكوكب، كما في الصورة.
وتسمية الكواكب الجديدة بكيبلر جاءت كون أن المسبار المرسل للفضاء للكشف عن الكواكب الشبيهة بالأرض اسمه كيبلر، والذي أرسلته إلى الفضاء وكالة ناسا الأمريكية في سنة 2009.
أما كوكب كيبلر (62 إي) فيبدو أنه مغطى بمحيطات شاسعة. ويعتقد أنه الأصلح للحياة بعد كوكب الأرض، لكن مشكلته هو أنه يبعد بأكثر من 1200 سنة ضوئية عن الأرض.
والكوكب كيبلر (62 إف) يكبر الأرض بـ 1.4 مرة ويبعد قليلا عن شقيقه كيبلر (62 إي)، ويعتقد العلماء بوجود التربة والمياه الصالحة للحياة عليه.
كوكب آخر يمكن العيش فيه وهو كوكب كيبلر (16 بي)، ويتميز بوجوده في محيط كواكب ملائمة للحياة، ويدور الكوكب حول شمسين، لكن كيبلر (16 بي) يتكون من مزيج من الغاز والأحجار والجليد.
في حين اكتشف علماء وكالتي الفضاء الأمريكية والأوربية عن طريق تليسكوب "هوبل" مجموعة كبيرة من الكواكب الملائمة للحياة في منطقة "سديم النسر"، التي تبعد نحو 7 آلاف سنة ضوئية عن الأرض.
وما يزال العلماء يبحثون عن كواكب جديدة في مجرات بعيدة تنشأ حديثا، كمجرة (NGC 4102)، وفي وسط هذه المجرة هنالك بعض الكواكب تتكون حديثا في مركز المجرة الحلقي الشكل، الذي يبلغ طوله نحو 1000 سنة ضوئية.
يعتقد العلماء أن كوكب كيبلر (186 إف) يمكن العيش عليه لأن مقومات الحياة عليه كبيرة ويشبه الأرض كثيرا. مشكلته الوحيدة هي بعده الشاسع عن أرضنا، والذي يبلغ 490 سنة ضوئية.
واكتشف العلماء كوكبا ثانيا شبيها بالأرض أسموه كوكب كيبلر (438 بي). ويبعد الكوكب الجديد 470 سنة ضوئية عن الأرض. وقدم العلماء نموذجا لشكل الحياة على الكوكب، كما في الصورة.
وتسمية الكواكب الجديدة بكيبلر جاءت كون أن المسبار المرسل للفضاء للكشف عن الكواكب الشبيهة بالأرض اسمه كيبلر، والذي أرسلته إلى الفضاء وكالة ناسا الأمريكية في سنة 2009.
أما كوكب كيبلر (62 إي) فيبدو أنه مغطى بمحيطات شاسعة. ويعتقد أنه الأصلح للحياة بعد كوكب الأرض، لكن مشكلته هو أنه يبعد بأكثر من 1200 سنة ضوئية عن الأرض.
والكوكب كيبلر (62 إف) يكبر الأرض بـ 1.4 مرة ويبعد قليلا عن شقيقه كيبلر (62 إي)، ويعتقد العلماء بوجود التربة والمياه الصالحة للحياة عليه.
كوكب آخر يمكن العيش فيه وهو كوكب كيبلر (16 بي)، ويتميز بوجوده في محيط كواكب ملائمة للحياة، ويدور الكوكب حول شمسين، لكن كيبلر (16 بي) يتكون من مزيج من الغاز والأحجار والجليد.
في حين اكتشف علماء وكالتي الفضاء الأمريكية والأوربية عن طريق تليسكوب "هوبل" مجموعة كبيرة من الكواكب الملائمة للحياة في منطقة "سديم النسر"، التي تبعد نحو 7 آلاف سنة ضوئية عن الأرض.
وما يزال العلماء يبحثون عن كواكب جديدة في مجرات بعيدة تنشأ حديثا، كمجرة (NGC 4102)، وفي وسط هذه المجرة هنالك بعض الكواكب تتكون حديثا في مركز المجرة الحلقي الشكل، الذي يبلغ طوله نحو 1000 سنة ضوئية.
يعتقد العلماء أن كوكب كيبلر (186 إف) يمكن العيش عليه لأن مقومات الحياة عليه كبيرة ويشبه الأرض كثيرا. مشكلته الوحيدة هي بعده الشاسع عن أرضنا، والذي يبلغ 490 سنة ضوئية.
واكتشف العلماء كوكبا ثانيا شبيها بالأرض أسموه كوكب كيبلر (438 بي). ويبعد الكوكب الجديد 470 سنة ضوئية عن الأرض. وقدم العلماء نموذجا لشكل الحياة على الكوكب، كما في الصورة.
وتسمية الكواكب الجديدة بكيبلر جاءت كون أن المسبار المرسل للفضاء للكشف عن الكواكب الشبيهة بالأرض اسمه كيبلر، والذي أرسلته إلى الفضاء وكالة ناسا الأمريكية في سنة 2009.
أما كوكب كيبلر (62 إي) فيبدو أنه مغطى بمحيطات شاسعة. ويعتقد أنه الأصلح للحياة بعد كوكب الأرض، لكن مشكلته هو أنه يبعد بأكثر من 1200 سنة ضوئية عن الأرض.
والكوكب كيبلر (62 إف) يكبر الأرض بـ 1.4 مرة ويبعد قليلا عن شقيقه كيبلر (62 إي)، ويعتقد العلماء بوجود التربة والمياه الصالحة للحياة عليه.
كوكب آخر يمكن العيش فيه وهو كوكب كيبلر (16 بي)، ويتميز بوجوده في محيط كواكب ملائمة للحياة، ويدور الكوكب حول شمسين، لكن كيبلر (16 بي) يتكون من مزيج من الغاز والأحجار والجليد.
في حين اكتشف علماء وكالتي الفضاء الأمريكية والأوربية عن طريق تليسكوب "هوبل" مجموعة كبيرة من الكواكب الملائمة للحياة في منطقة "سديم النسر"، التي تبعد نحو 7 آلاف سنة ضوئية عن الأرض.
وما يزال العلماء يبحثون عن كواكب جديدة في مجرات بعيدة تنشأ حديثا، كمجرة (NGC 4102)، وفي وسط هذه المجرة هنالك بعض الكواكب تتكون حديثا في مركز المجرة الحلقي الشكل، الذي يبلغ طوله نحو 1000 سنة ضوئية.
1 | 8
وتسمية الكواكب الجديدة بكيبلر جاءت كون أن المسبار المرسل للفضاء للكشف عن الكواكب الشبيهة بالأرض اسمه كيبلر، والذي أرسلته إلى الفضاء وكالة ناسا الأمريكية في سنة 2009.
كوكب آخر يمكن العيش فيه وهو كوكب كيبلر (16 بي)، ويتميز بوجوده في محيط كواكب ملائمة للحياة، ويدور الكوكب حول شمسين، لكن كيبلر (16 بي) يتكون من مزيج من الغاز والأحجار والجليد.
أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" أنها اكتشفت حوالي 1300 كوكب جديد خارج مجموعتنا الشمسية، مضيفة أن تسعة من تلك الكواكب قد تكون صالحة للحياة البشرية.
وأضافت "ناسا" أن تلسكوب الفضاء "كبلر" أكد وجود 1284 كوكب من أصل نحو أربعة آلاف احتمال تم التوصل إليها من خلال تحليل إحصائي.
كما أكد علماء الوكالة أنهم بحاجة إلى مزيد من البحث من أجل معرفة ما إذا كانت تلك الكواكب تحوي مخلوقات حية. وذكر بول هرتز، مدير قسم الفيزياء الفلكية بوكالة "ناسا"، لموقع "صوت أمريكا" الإلكتروني: "هذا (الاكتشاف) يمنحنا أملاً بأن هناك في مكان ما نجم يشبه شمسنا، وأننا قد نكتشف كوكباً شبيهاً بكوكبنا".
يعتقد العلماء أن كوكب كيبلر (186 إف) يمكن العيش عليه لأن مقومات الحياة عليه كبيرة ويشبه الأرض كثيرا. مشكلته الوحيدة هي بعده الشاسع عن أرضنا، والذي يبلغ 490 سنة ضوئية.
واكتشف العلماء كوكبا ثانيا شبيها بالأرض أسموه كوكب كيبلر (438 بي). ويبعد الكوكب الجديد 470 سنة ضوئية عن الأرض. وقدم العلماء نموذجا لشكل الحياة على الكوكب، كما في الصورة.
وتسمية الكواكب الجديدة بكيبلر جاءت كون أن المسبار المرسل للفضاء للكشف عن الكواكب الشبيهة بالأرض اسمه كيبلر، والذي أرسلته إلى الفضاء وكالة ناسا الأمريكية في سنة 2009.
أما كوكب كيبلر (62 إي) فيبدو أنه مغطى بمحيطات شاسعة. ويعتقد أنه الأصلح للحياة بعد كوكب الأرض، لكن مشكلته هو أنه يبعد بأكثر من 1200 سنة ضوئية عن الأرض.
والكوكب كيبلر (62 إف) يكبر الأرض بـ 1.4 مرة ويبعد قليلا عن شقيقه كيبلر (62 إي)، ويعتقد العلماء بوجود التربة والمياه الصالحة للحياة عليه.
كوكب آخر يمكن العيش فيه وهو كوكب كيبلر (16 بي)، ويتميز بوجوده في محيط كواكب ملائمة للحياة، ويدور الكوكب حول شمسين، لكن كيبلر (16 بي) يتكون من مزيج من الغاز والأحجار والجليد.
في حين اكتشف علماء وكالتي الفضاء الأمريكية والأوربية عن طريق تليسكوب "هوبل" مجموعة كبيرة من الكواكب الملائمة للحياة في منطقة "سديم النسر"، التي تبعد نحو 7 آلاف سنة ضوئية عن الأرض.
وما يزال العلماء يبحثون عن كواكب جديدة في مجرات بعيدة تنشأ حديثا، كمجرة (NGC 4102)، وفي وسط هذه المجرة هنالك بعض الكواكب تتكون حديثا في مركز المجرة الحلقي الشكل، الذي يبلغ طوله نحو 1000 سنة ضوئية.
وأوضح هرتز أنه قبل إطلاق تلسكوب "كبلر"، لم يكن العلماء واثقين من كون الكواكب الموجودة خارج مجموعتنا الشمسية كثيرة أم نادرة، وتابع بالقول: "الآن بتنا نعرف أن عدد الكواكب في المجرة قد يفوق عدد النجوم".
من أجل التوصل إلى هذا العدد من الكواكب، قام العلماء بتحليل آلاف المقاطع من البيانات مستخدمين طريقة تحليل إحصائي جديدة لدراسة آلاف النقاط المرشحة في الصور التي أرسلها تلسكوب "كبلر" ومقارنتها مع جدول من الخصائص التي قد تؤكد ما إذا كانت كواكب أم لا.
هذا وقاد تيموثي مورتون من جامعة برينستون الأمريكية هذه التحليلات، التي تمحورت حول مراقبة درجة إضاءة الكوكب والتغيرات في تلك الإضاءة، والتي قد تشير إلى كونه يدور في فلك نجم مثلما تدور الأرض حول الشمس.
ومن بين الكواكب المكتشفة حديثاً، أوضحت "ناسا" أن 550 منها عبارة عن كواكب صخرية يقارب حجمها حجم الأرض. كما أن تسعاً من تلك الكواكب تقع على مسافة من شمسها قريبة من مسافة الأرض إلى الشمس، وأنها تدور حول شمسها في فلك يجعل الماء السائل ممكناً.
كل هذا يعني، بالنسبة لعلماء الوكالة الأمريكية، بأن تلك الكواكب قد تمتلك الشروط اللازمة لتوفر الحياة على سطحها، أو منح ظروف ملائمة لحياة البشر عليها.
وتعتقد ناتالي باتالها، التي تعمل في مقر مهمة تلسكوب "كبلر" بمركز إيمز للأبحاث في كاليفورنيا، بأن هذه الكواكب تحتوي فعلاً على حياة، مضيفة: "لا يوجد شك في احتوائها على حياة. لماذا يجب أن نكون وحيدين في هذا الكون؟"
ي.أ/ ف.ي