النتائج 1 إلى 1 من 1
الموضوع:

فضائل وخصائص سورة يس

الزوار من محركات البحث: 50 المشاهدات : 676 الردود: 0
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    صديق فعال
    تاريخ التسجيل: June-2018
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 770 المواضيع: 645
    صوتيات: 42 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 784
    آخر نشاط: منذ يوم مضى

    فضائل وخصائص سورة يس المُباركة

    1- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) قَالَ : مَنْ زَارَ قَبْرَ وَالِدَيْهِ أَوْ أَحَدِهِمَا فِي كُلِّ جُمُعَةٍ ، فَقَرَأَ عِنْدَهُمَا يس ، غَفَرَ اللَّهُ لَهُ بِعَدَدِ كُلِّ حَرْفٍ مِنْهَا. (البحار : ج89, ص293.)
    2- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) قَالَ : إِنَّ مَنْ دَخَلَ الْمَقَابِرِ وَقَرَأَ سُّورَةُ يس ، خَفَّفَ اللَّهُ عَنْهُمْ يَوْمَئِذٍ ، وَكَانَ لَهُ بِعَدَدِهُمْ حَسَنَاتٍ. (مجمع البيان : ج8، ص646.)
    3- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) قَالَ : مَنْ قَرَأَ سُورَةَ يس يُرِيدُ بِهَا وَجْهَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، غَفَرَ اللَّهُ لَهُ وَأُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ كَأَنَّمَا قَرَأَ الْقُرْآنَ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ مَرَّةً ، وَأَيُّمَا مَرِيضٍ قُرِئَتْ عِنْدَهُ سُورَةُ يس نَزَلَ عَلَيْهِ بِعَدَدِ كُلِّ حَرْفٍ مِنْهَا عَشَرَةُ أَمْلَاكٍ يَقُومُونَ بَيْنَ يَدَيْهِ صُفُوفاً وَيَسْتَغْفِرُونَ لَهُ وَيَشْهَدُونَ قَبْضَهُ وَيَتَّبِعُونَ جَنَازَتَهُ وَيُصَلُّونَ عَلَيْهِ وَيَشْهَدُونَ دَفْنَهُ ، وَأَيُّمَا مَرِيضٍ قَرَأَهَا وَهُوَ فِي سَكَرَاتِ الْمَوْتِ أَوْ قُرِئَتْ عِنْدَهُ جَاءَهُ رِضْوَانُ خَازِنُ الْجَنَّةِ بِشَرْبَةٍ مِنْ شَرَابِ الْجَنَّةِ ، فَسَقَاهُ إِيَّاهَا وَهُوَ عَلَى فِرَاشِهِ ، فَيَشْرَبُ فَيَمُوتُ رَيَّانَ وَيُبْعَثُ رَيَّانَ وَلَا يَحْتَاجُ إِلَى حَوْضٍ مِنْ حِيَاضِ الْأَنْبِيَاءِ حَتَّى يَدْخُلَ الْجَنَّةَ وَهُوَ رَيَّانُ. (مستدرك الوسائل : ج4, ص322.)
    4- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) قَالَ : مَنْ قَرَأَ يس فِي لَيْلَةٍ ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللَّهِ ، غُفِرَ لَهُ. (البحار : ج89, ص291.)
    5- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) قَالَ : سُورَةُ يس تُدْعَى فِي التَّوْرَاةِ الْمِعَمَّةَ تَعُمُّ صَاحِبَهَا بِخَيْرِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَتُكَابِدُ عَنْهُ بَلْوَى الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَتَدْفَعُ عَنْهُ أَهَاوِيلَ الْآخِرَةِ وَتُسَمَّى الدَّافِعَةَ وَالْقَاضِيَةَ وَتَدْفَعُ عَنْ صَاحِبِهَا كُلَّ سُوءٍ وَتَقْضِي لَهُ كُلَّ حَاجَةٍ مَنْ قَرَأَهَا عَدَلَتْ لَهُ عِشْرِينَ حَجَّةً وَمَنْ سَمِعَهَا عَدَلَتْ لَهُ أَلْفَ دِينَارٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَنْ كَتَبَهَا ثُمَّ شَرِبَهَا أَدْخَلَتْ جَوْفَهُ أَلْفَ دَوَاءٍ وَأَلْفَ نُورٍ وَأَلْفَ يَقِينٍ وَأَلْفَ بَرَكَةٍ وَأَلْفَ رَحْمَةٍ وَنَزَعَتْ عَنْهُ كُلَّ غِلٍّ وَدَاءٍ. (البحار : ج89, ص291.)
    6- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) قَالَ : يَا عَلِيُّ ، اقْرَأْ يس فَإِنَّ فِي يس عَشَرَةَ بَرَكَاتٍ ، مَا قَرَأَهَا جَائِعٌ إِلَّا شَبِعَ ، وَلَا ظَمْآنُ إِلَّا رَوِيَ ، وَلَا عَارٍ إِلَّا كُسِيَ ، وَلَا عَزَبٌ إِلَّا تَزَوَّجَ ، وَلَا خَائِفٌ إِلَّا أَمِنَ ، وَلَا مَرِيضٌ إِلَّا بَرَأَ ، وَلَا مَحْبُوسٌ إِلَّا خَرَجَ ، وَلَا مُسَافِرٌ إِلَّا أُعِينَ عَلَى سَفَرِهِ . وَلَا تُقْرَأُ عِنْدَ مَيِّتٍ إِلَّا خَفَّفَ اللَّهُ عَنْهُ ، وَلَا قَرَأَهَا رَجُلٌ لَهُ ضَالَّةٌ إِلَّا وَجَدَ طَرِيقَهَا. (مستدرك الوسائل : ج4, ص325.)
    7- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) قَالَ : مَنْ قَرَأَ يس أَمَامَ حَاجَتِهِ ، قُضِيَتْ لَهُ. (مستدرك الوسائل : ج4, ص325.)
    8- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) قَالَ : لَوَدِدْتُ أَنَّهَا فِي قَلْبِ كُلِّ إِنْسَانٍ مِنْ أُمَّتِي. (البحار : ج89, ص291.)
    9- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) قَالَ : الْقُرْآنُ أَفْضَلُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ دُونَ اللَّهِ تَعَالَى ، وَإِنَّ فِي كِتَابِ اللَّهِ سُورَةً تُسَمَّى الْعَزِيزَةَ يُدْعَى صَاحِبُهَا الشَّرِيفَ عِنْدَ اللَّهِ ، يُشَفَّعُ لِصَاحِبِهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِثْلَ رَبِيعَةَ وَمُضَرَ ، ثُمَّ قَالَ (صلى الله عليه وآله وسلم) أَلَا وَهِيَ سُورَةُ يس. (مستدرك الوسائل : ج4, ص324.)
    10- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) قَالَ : مَنْ قَرَأَ يس فِي صَدْرِ النَّهَارِ قُضِيَتْ حَوَائِجُهُ. (البحار : ج89, ص292.)
    11- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) قَالَ : رَأَيْتُ لَيْلَةَ الْمِعْرَاجِ لَوْحَيْنِ ، فِي أَحَدِهِمَا فَاتِحَةُ الْكِتَابِ وَفِي الثَّانِي جُمْلَةُ الْقُرْآنِ ، وَتُضِيءُ مِنْهُ ثَلَاثَةُ أَنْوَارٍ ، فَقُلْتُ يَا جَبْرَئِيلُ مَا هَذِهِ الْأَنْوَارُ ؟ قَالَ (عليه السلام) نُورُ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وَسُورَةِ يس وَآيَةِ الْكُرْسِيِّ. (مستدرك الوسائل : ج4, ص334.)
    12- قال الإمام الباقر (عليه السلام) : مَنْ قَرَأَ يس فِي عُمُرِهِ مَرَّةً وَاحِدَةً ، كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِكُلِّ خَلْقٍ فِي الدُّنْيَا وَبِكُلِ‏ خَلْقٍ فِي الْآخِرَةِ وَفِي السَّمَاءِ بِكُلِّ وَاحِدٍ أَلْفَيْ أَلْفِ حَسَنَةٍ ، وَمَحَا عَنْهُ مِثْلَ ذَلِكَ ، وَلَمْ يُصِبْهُ فَقْرٌ وَلَا غُرْمٌ وَلَا هَدْمٌ وَلَا نَصَبٌ وَلَا جُنُونٌ وَلَا جُذَامٌ وَلَا وَسْوَاسٌ وَلَا دَاءٌ يَضُرُّهُ ، وَخَفَّفَ اللَّهُ عَنْهُ سَكَرَاتِ الْمَوْتِ وَأَهْوَالَهُ وَوَلِيَ قَبْضَ رُوحِهِ ، وَكَانَ مِمَّنْ يَضْمَنُ اللَّهُ لَهُ السَّعَةَ فِي مَعِيشَتِهِ وَالْفَرَحَ عِنْدَ لِقَائِهِ وَالرِّضَا بِالثَّوَابِ فِي آخِرَتِهِ ، وَقَالَ اللَّهُ تَعَالَى لِمَلَائِكَتِهِ أَجْمَعِينَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ : ﴿قَدْ رَضِيتُ عَنْ فُلَانٍ فَاسْتَغْفِرُوا لَهُ. (البحار : ج89, ص289.)
    13- عَنْ الْإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ قَلْباً ، وَقَلْبُ الْقُرْآنِ يس ، فَمَنْ قَرَأَ يس فِي نَهَارِهِ قَبْلَ أَنْ يُمْسِيَ كَانَ فِي نَهَارِهِ مِنَ الْمَحْفُوظِينَ وَالْمَرْزُوقِينَ حَتَّى يُمْسِيَ ، وَمَنْ قَرَأَهَا فِي لَيْلَةٍ قَبْلَ أَنْ يَنَامَ وُكِّلَ بِهِ أَلْفُ مَلَكٍ يَحْفَظُونَهُ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ وَمِنْ كُلِّ آفَةٍ ، وَإِنْ مَاتَ فِي يَوْمِهِ أَدْخَلَهُ اللَّهُ الْجَنَّةَ وَحَضَرَ غُسْلَهُ ثَلَاثُونَ أَلْفَ مَلَكٍ كُلُّهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ لَهُ ، وَيُشَيِّعُونَهُ إِلَى قَبْرِهِ بِالاسْتِغْفَارِ لَهُ ، فَإِذَا أُدْخِلَ لَحْدَهُ كَانُوا فِي جَوْفِ قَبْرِهِ يَعْبُدُونَ اللَّهَ وَثَوَابُ عِبَادَتِهِمْ لَهُ ، وَفُسِحَ لَهُ فِي قَبْرِهِ مَدَّ بَصَرِهِ وَأَمِنَ مِنْ ضَغْطَةِ الْقَبْرِ ، وَلَمْ يَزَلْ لَهُ فِي قَبْرِهِ نُورٌ سَاطِعٌ إِلَى أَعْنَانِ السَّمَاءِ ، إِلَى أَنْ يُخْرِجَهُ اللَّهُ مِنْ قَبْرِهِ ، فَإِذَا أَخْرَجَهُ لَمْ تَزَلْ مَلَائِكَةُ اللَّهِ مَعَهُ يُشَيِّعُونَهُ وَيُحَدِّثُونَهُ وَيَضْحَكُونَ فِي وَجْهِهِ وَيُبَشِّرُونَهُ بِكُلِّ خَيْرٍ حَتَّى يَجُوزُوا بِهِ الصِّرَاطَ وَالْمِيزَانَ وَيُوقِفُوهُ مِنَ اللَّهِ مَوْقِفاً لَا يَكُونُ عِنْدَ اللَّهِ خَلْقٌ أَقْرَبَ مِنْهُ إِلَّا مَلَائِكَةُ اللَّهِ الْمُقَرَّبُونَ وَأَنْبِيَاؤُهُ الْمُرْسَلُونَ ، وَهُوَ مَعَ النَّبِيِّينَ وَاقِفٌ بَيْنَ يَدَيْ اللَّهِ لَا يَحْزَنُ مَعَ مَنْ يَحْزَنُ وَلَا يَهْتَمُّ مَعَ مَنْ يَهْتَمُّ وَلَا يَجْزَعُ مَعَ مَنْ يَجْزَعُ ، ثُمَّ يَقُولُ لَهُ الرَّبُّ تَعَالَى : ﴿اشْفَعْ عَبْدِي أُشَفِّعُكَ فِي جَمِيعِ مَا تَشْفَعُ ، وَسَلْنِي عَبْدِي أُعْطِكَ جَمِيعَ مَا تَسْأَلُ . فَيَسْأَلُ وَيُعْطَى وَيَشْفَعُ فَيُشَفَّعُ ، وَلَا يُحَاسَبُ فِيمَنْ يُحَاسَبُ وَلَا يُذَلُّ مَعَ مَنْ يُذَلُّ وَلَا يُبَكَّتُ بِخَطِيئَتِهِ وَلَا بِشَيْءٍ مِنْ سُوءِ عَمَلِهِ ، وَيُعْطَى كِتَاباً مَنْشُوراً فَيَقُولُ النَّاسُ بِأَجْمَعِهِمْ سُبْحَانَ اللَّهِ ، مَا كَانَ لِهَذَا الْعَبْدِ خَطِيئَةٌ وَاحِدَةٌ . وَيَكُونُ مِنْ رُفَقَاءِ مُحَمَّدٍ (صلى الله عليه وآله وسلم). (مستدرك الوسائل : ج4, ص323.)
    14- عَنْ الْإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : عَلِّمُوا أَوْلَادَكُمْ يس ، فَإِنَّهَا رَيْحَانَةُ الْقُرْآنِ. (مستدرك الوسائل : ج4، ص325.)
    15- عَنْ الْإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : مَنْ كَتَبَهَا بِمَاءِ وَرْدٍ وَزَعْفَرَانٍ ، سَبْعَ مَرَّاتٍ . وَشَرِبَهَا سَبْعَ مَرَّاتٍ مُتَوَالِيَاتٍ كُلَّ يَوْمَ مَرَّةً ، حَفِظَ كُلَّ مَا سَمِعَهُ وَغَلَبَ عَلَى مَنْ يُنَاظِرُهُ وَعَظُمَ فِي أَعْيُنِ النَّاسِ ، وَمَنْ كَتَبَهَا وَعَلَّقَهَا عَلَى جَسَدِهِ أَمِنَ عَلَى جَسَدِهِ مِنَ الْحَسَدِ وَالْعَيْنِ وَمِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالْجُنُونِ وَالْهَوَامِّ وَالْأَعْرَاضِ وَالْأَوْجَاعِ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى . وَإِذَا شَرِبَتْ مَاءَهَا امْرَأَةٌ دَرَّ لَبَنُهَا ، وَكَانَ فِيهِ لِلرَّضِيعِ غِذَاءٌ جَيِّدٌ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى. (مستدرك الوسائل : ج4, ص315.)
    16- عَنْ الْإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : مَنْ كَتَبَهَا فِي تِسْعَةٍ مِنْ شَعْبَانَ بِمَاءِ وَرْدٍ وَزَعْفَرَانٍ وَشَرِبَهَا ، حَفِظَ حِفْظاً عَظِيماً وَقَوِيَ قَلْبُهُ وَحَذَقَ ذِهْنُهُ. (مستدرك الوسائل : ج4, ص312.)

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال