كن هنا ، لا لتقرأ فحسب بل لتحلق معي نحو همّة عالية !
انظر لأعلى هناك ، حيث أشير أنا بإصبعي ، لذلك الفضاء الممتد..
فلقد تعلمت أنه و عندما يأتيني مصاب ما فلا يعني هذا نهاية حياتي أو محالة نجاحي كما كنت أقول لنفسي محطمة إياها : ” أنتِ فاشلة ، و قد كُتِبَ عليكِ الفشل ! “
الآن تعلمت بأن الفشل هو تفكيري ذاك و ليس مصابي ، فلابد لكل عثرة نهضة جديدة إلا العثرة الأخيرة التي لا ينهض منها أحد !
و لذلك .. ابتسم ، و كن عبدًا مطيعًا لربك ، و ارتقِ بهمّتك ، و لا تيأس أبدً
" نفس&نايا"
2018/6/22