النتائج 1 إلى 5 من 5
الموضوع:

تحذير مرعب.. فيروسات من صنع الإنسان يمكنها محو مليارات البشر!

الزوار من محركات البحث: 4 المشاهدات : 321 الردود: 4
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من اهل الدار
    تاريخ التسجيل: November-2012
    الدولة: basra
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 29,092 المواضيع: 5,619
    صوتيات: 24 سوالف عراقية: 13
    التقييم: 7897
    مزاجي: الحمد لله
    المهنة: موظف
    موبايلي: Not 9 / J7 prime
    آخر نشاط: منذ 3 أسابيع

    تحذير مرعب.. فيروسات من صنع الإنسان يمكنها محو مليارات البشر!


    أطلق علماء تحذيرا مرعبا في تقرير هام تم إعداده لوزارة الدفاع الأمريكية، يهدف لاتخاذ إجراءات عاجلة لتوفير الحصانة ضد الفيروسات التي يصنعها الإنسان، والقادرة على قتل عشرات الملايين.
    ويدعي العلماء أن التقدم السريع في علم الأحياء يجعل من السهل على الإرهابيين تطوير أسلحة بيولوجية عن طريق هندسة الميكروبات. كما يقولون إن هناك 3 سيناريوهات رئيسية يجب على الحكومات الاستعداد لها لحماية مواطنيها.
    وتشمل السيناريوهات احتمال إعادة إحياء الفيروسات من الصفر، وتغيير البكتيريا بحيث تكون أكثر خطورة، وكذلك إجراء تغييرات على الميكروبات حتى تنتج السموم.
    وعلى الرغم من أن التطبيقات الخبيثة لهذه التكنولوجيا المتطورة قد لا تبدو معقولة الآن، إلا أنها ستصبح قابلة للتحقق في المستقبل، وفقا للتقرير الموجه إلى البنتاغون.
    ويستخدم علم الأحياء التركيبي، وهو حقل يطور تقنيات لهندسة وتشكيل الكائنات الحية، لأغراض متنوعة. ودرس التقرير الطرق التي يمكن بها إساءة استخدام التكنولوجيا الحيوية، بما في ذلك إنشاء الفيروسات من الصفر لإصابة الملايين من الناس.
    ووجد التقرير أنه يمكن استخدام إجراءات بسيطة إلى حد ما لتعديل جينات البكتيريا، تجعلها مقاومة للمضادات الحيوية. وهذا من شأنه أن يصعب شفاء الناس المصابين بالعدوى.
    ويمكن أيضا إنتاج شكل حيوي أكثر تقدما على صورة ميكروب متغير جينيا، يعيش في الأمعاء وينتج السموم.
    وبهذا الصدد، قال مايكل إمبريال، أستاذ علم الأحياء الدقيقة والمناعة في جامعة ميشيغان ورئيس اللجنة التي أجرت الدراسة: "في حد ذاتها، البيولوجيا التركيبية ليست ضارة، حيث يعتمد مستوى القلق على التطبيقات أو القدرات المحددة التي تحولها إلى الشكل الضار".
    وأضاف موضحا: "يجب على حكومة الولايات المتحدة أن تولي اهتماما وثيقا لهذا المجال المتطور بسرعة، تماما كما فعلت في ما يتعلق بالتقدم في الكيمياء والفيزياء خلال فترة الحرب الباردة".
    وتشمل التطبيقات معالجة الأمراض وتحسين المحاصيل الزراعية والتعامل مع الآثار السلبية للتلوث.
    ودرس الباحثون مدى توافر وسهولة استخدام التقنيات المطورة، بالإضافة إلى تحديات إنتاج سلاح فعال. كما نظروا في الخبرات والموارد اللازمة لتنفيذ الهجوم والتدابير التي يمكن اتخاذها للمساعدة في التخفيف من آثار الهجوم.
    وقال الدكتور إمبريال: "من المستحيل التنبؤ بموعد حدوث تطورات مواتية. وتعتمد الجداول الزمنية على التطورات التجارية بالإضافة إلى الأبحاث الأكاديمية، وحتى التقنيات المتقاربة التي قد تأتي من خارج هذا المجال. لذا من المهم مواصلة مراقبة التقدم في البيولوجيا التركيبية والتقنيات الأخرى التي قد تؤثر على الاختناقات والحواجز الحالية، ما يفتح المزيد من الاحتمالات".
    وفي وقت سابق، وصف القائد السابق في الناتو، جيمس ستافريديس، احتمال استخدام التكنولوجيا البيولوجية من قبل الإرهابيين، بأنها "الأكثر إثارة للقلق". وقال إن ذلك قد يؤدي إلى وباء "لا يختلف عن الإنفلونزا الإسبانية" منذ قرن مضى.
    كما يدعي أن أسلحة الدمار الشامل البيولوجية التي لها القدرة على نشر الأمراض الفتاكة، مثل الإيبولا وزيكا، يمكن أن تمحو خمس سكان العالم.

  2. #2
    من أهل الدار
    حفيدة الأمويين
    تاريخ التسجيل: April-2014
    الدولة: المملكة العربية السعودية
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 16,339 المواضيع: 3,645
    التقييم: 6397
    مزاجي: الحمدلله
    المهنة: طالبة
    آخر نشاط: 4/November/2021
    مقالات المدونة: 221
    مشكور على النقل

  3. #3
    من اهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فجر السعودية مشاهدة المشاركة
    مشكور على النقل
    الشكر لك ولحضورك فجر

  4. #4
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2018
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 31,257 المواضيع: 298
    التقييم: 26268
    شكرا ع النقل

  5. #5
    من اهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Haidar Iraq مشاهدة المشاركة
    شكرا ع النقل
    شكرا على حضورك

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال