هو دين لو طين
راجعه اكمل نومتي
هو دين لو طين
راجعه اكمل نومتي
يمكن أن أصنف القاريء المؤازر للنص السيء بنقاط منها:
- أن يكون صاحب منفعة.
- أنه وجد ما يُدغدغ حسّه (كأن يكون سعادة أو حزن)/ وهذا القاريء صنف (c) لو جاز و أسقطنا أصناف السبيس على أصناف القراء وعاملناهم بمثقال الجودة.
- أن يكون تحت سلطة الإجبار أو الإكراه أو الحرج.
- أن يكون "وبما أنه في نقطة نفي المنطق" غير قاريء, و غير مطلع بالمرة.
- أن يكون من باب (الي يجيبلك ماعون زردة لاترجعله ماعونه فارغ)
بمعنى أنه قد يكون واصله "لايك" و هو بدور لازم يرجع هاللايك, فرجعه تحت النص.
دائما تصير بيه هالحالة
انو ادخل على قائمة الهمسات واشوف همسات مشايفتهن اول ما اجن ، *-*
شيگول عني المرسل متكبرة ومترد0.0
من الكارثي أن يتعامل القاريء بـــ "حسن ظن" مع النص.. أي نص كان
أن تعاملت بحسن ظن تكون قد دللت الكاتب وهذا سبب من أسباب ضيق الأفق المستقبلية و الرتابة بعد ذلك.
بالمقابل النص الذكي هو من يُشعل روح التمرد بالنسبة للقاريء, ليحتج..
النص غير محكوم بهوية فلان أو الهوية البيئية و المناطقية.. هو ليس منج "شارع" بل منج "فكر"
كل شيء محكوم بهوية لن يدوم طويلاً
لنستعمل صفة "المكرود" التي تناولها الحبيب محمد غازي الأخرس في كتابه ونقول أن لا مكرودية في الكتابة, ومن يقول لشخص إنتقد منتج يخصه بأنه "عدو نجاح" أو أن يغضب منه لدرجة تصل لمرحلة السباب أو العداوة, أن نقول له: أنت لست ضحية..
أنت وضعت فاكهة, على مائدة العالم ياصديقي.. لتدع بعد ذلك القرار بيد الذائقة.. بالمناقير التي تُفكر بحاسة التذوق و لتعول أنت على نصك.
من يفكر بصياغة نص.. عليه أولاً أن يطوّر كشافات خاصة به.. ليرى.. أن يصنع سكيناً مُتخيلة يُقطع بها النص.. أن يهرسه.. يجففه ثم يُعيد عجنه
وينفخ فيه الروح.
الكتابة عملية إبداعية تضاهي عملية الخلق.. هنا يبرز السؤال:
ما وظيفة النص الفلاني.. بأعتبار "الخلق" منتهي بإسناد وظيفة ما؟؟
على الشاعر و السارد و المشتغل أن يسأل نفسه: ما وظيفة منتجي الذي أُسوقه؟؟
كل منتج إبداعي قائم على تجربة- الهوية المضمرة- وهي بطبيعة الحال تمثل اللاعب الإساسي من لا يمكن إقصائه.. هذه السويداء بالذات هي مايسمح بتفكيك المنتج و إعادة هيكلته دون أن يفقد العمل معماره وطابعه الخاص.. هذه الجمالية.. التأثير وفاعلية النص هنا.. حتى و أن جُرّد بعد ذلك من لغته نراه مكتمل ومُستساغ وقابل للتداول و البقاء دون منّة.
#تمرالحياه؟
بين #حلم وامنية
ولايحدث الا
ماكتب #الله لنا
عيون تحلم #وقلب يتمنى
#وربي كريم
أقبح مافي المناسبات أنها تفتح المجال للمنافقين بالتحدث أليك وتقبيلك .
لويس بورخيس يجيبها عدل(: