مَقهئ الآنعزٱل (جنة_الروح)❥◌
التاريخ : ٢٠١٨/٦/٨ يونيو
الوقت : ١٢:٥٠ ،الجمعة
اما بعد .....
"الاشياءَ المكتومةَ، بداخلنَا اصحبتٌ تظهرّ علىٰ شكلَ صداعّ صمتَ ظلآمّ وحدةَ عدمَ
تركيزَ انعزالَ او الهروبٌ من كلَ هذا خلفَ. ابتسامهَ"
و كالعادة ≈
يؤسفني ألاّ أروق للجميع ، ولڪن أيضًا يعجبني اڪتفائي بأولئڪ القِلة الذين ( يحبونني ) ڪما أنا ، بڪل حالاتي المزاجية وطقوسي المتقلبة..!
هــنا سوف اقضي بعض وقتي مختلفة ، منعزلة او كما شئتم التسمية
مابين الشعر و انواعة يميزني (الاحمر)
صحيح كلامك
"الواحد ظهرا ،فتاة عشرينية ،وكوب من القهوة السادة ،تشعر بأنك ملكت العالم بما فيه".
"الطريقة الوحيدة لتجنب التعاسة ،هي أن لايكون لديك وقت فارغ ،تسأل فيه نفسك ،إذا كنت سعيداً أو لا..!؟
"اللوحة اللتي سأنقذها بحال نشوب حريق ،في المتحف ،هي اللوحة الأقرب للباب بالطبع".
أنا مجرد وهم بالنسبة لكَ ، أتعلم لو قمت بترك مواقع التواصل وأقفلت هاتفي بأنكَ لن تجد طريقاً إلي حتى وأن تقابلنا ؟!
كُن عابر يسلك الطريق ولاُتحدث ضجيج ، ولاتكُن عابر تكسر القلوب وترحل على نفس الطريق .
"لا بأس، ,إنه ليس تاريخ وفاتي الأول
-رسالة انتحار.
أنا إمرأة لاترتدي فستاناً في مناسبة ما مرتين فهل تعتقد سأجعل قلبي يرتدي شعورك مرة أخرى بعد أن جعلته ينكمش و يضيق و يصبح ملطخ بخيباتك؟
انا كاغنيةة قديمةة و ذكريات عتقيةة ، كزاويةة في مقهى لعام ١٩٤٨ ، او كالتلفاز الخشبي ، فجميعنا مغمورون بالوحدةة ، مملوئين بالغبار ، بدون عشاق ..".
