"لطالما كان حضورك هائلاً، ضخماً كبيراً، كأنه عائلة أو ألف صديق، كنت رغم قلتك كثير ، وكنت أنا أكتفي."
"لطالما كان حضورك هائلاً، ضخماً كبيراً، كأنه عائلة أو ألف صديق، كنت رغم قلتك كثير ، وكنت أنا أكتفي."
لا أنا الذي انجرف مع التيار ولا أنا الذي صارعه ، أقفُ في المُنتصف كمنارة مهجورة ترشد الآخرين نحو الحياة و تموت وحيدة.
- مُرهقة لِدرجة أن كُل عظمة في جِسمي تقولْ للثانية لا تتكئي عليّ .
- إن قلبي حزين، عقلي حزين، ووجهي حزين، لم يعد بإمكاني الإدعاء بأنني مستمتع، الأمر مرهق.
"حتى لو كنت قويا تحتاج احيانًا الى شخص ليقول لك بان كل شي سيكون على مايرام.
- إن هذِه الأيام يا صديقِي بالفعْل لا تمضِي، ننامُ وعندمَا نفيِق نجِد بأننَا نعيشَ اليومْ مِثل الذيّ سبقَه، بكُل مشاعره وروتينه وأوجاعه، هذِه الأيام لا تمضِي.
- لقد شعرت بإن لا فرق بيني وبين الآخرين في قلبك، وهذا لا يتوافق مع كونك تحبني.
قزمه ونـص وجهـا عيـون
وعـيوني ابتـلت بيـهـاا
ومـن رادت بطـولي تصيـر
گمت اگعـد واحـاجيـهـاا
لم أكنْ بحاجةٍ لحدثٍ تاريخي لأصبح سعيدًا، كنتُ بحاجة العمق من الأشياء، لا السطحية.