"لا انطفأنا و لا
ملّنا الإحتراق.."
"لا انطفأنا و لا
ملّنا الإحتراق.."
"أتمنى أن يتوصّل العالم إلى قرار إقامة دولة مستقلة للمهزومين، وأعني المهزومين الحقيقيين، أولئك الذين لم يعد يملكون شيئاً يخسرونه أبداً.. دولة بعيدة فيها علم كبير يرفرف على سارية شاهقة وقد كُتب عليه: نحن مهزومون... دعونا وشأننا"
قيل..
أتسائل كثيراً هل قدري من هذه
الحياة سيبقى كما هو ، ذات الموقع
ذات المخاوف ، ذات الأشخاص ،
ذات الخراب ، أم سيزداد سوءً.
نملك كافة وسائل الأتصال
في العالم
لكن لا شي يعادل نظره.
ياليتَهُ كانَ يقرأُ الصمت،
هذا الصّمت الذي كادَ أن يفيضُ على كفّي.
يستيقظون
لأنهم بلا آباء صاروا
ولا أمهات
ولا طرقاتٍ ولا أحلام
لأن الحزن يحتاجهم
ويعثر على أكتافهم
في كل مكانٍ"
بعض المشاعر عارٌ إن بقت بداخلنا
لذا فنحن نُكذّبها دوما
ً رغم إنها أصدق ما شعرنا .
- بماذا تفكر ؟
-في يومًا آخر لإخفاء
شعور ما.
أن تُفهم خطأ..
أقل مشقة من قيامك
بمهمة التوضيح.