سابقاً
و رأيت حلماً انني ودعتهم ، فبكيت من ألم الحنين و هم معي.
كُل إتكاء على غيرْ الله..كسرّ.
“الآباء يُناضلون من أجل اولادهم”.
"لو تعرفين يا أمي كيف أن صوتك الخافت وأنتِ تستغفرين يصلح في داخلي خراباً كبيراً".
دعوات أمي مثل القوقعة، تحوي قلبي بداخلها وتحميه، وتُجمله حتى يصبح لؤلؤة.
فلا تقع بالحُب إلا مع شخصًا يرى،أن حزنك هو أكبر مصائبه.
إحدى ألطف رسائل الاعتذار التي واجهت في حياتي :
البهية دائمًا، الكاملة دون نقص إلى التي أُخطئ فيبقى غفرانها لذنبي أقسى ما أجد، ذلك أنه ليس من العدل أن استحق في حياتي شخص يٓحنُو عليّ بهذا الشكل.
ويعودني شوقٌ إذا جن الدُجى،ليزيدني لفح الحنين تكتُما،فأفر من بعضيْ لبعضك رُبما أجدُ الشفاء بلمح طيفك رُبما.؟