١:١٩ص
من يُبالي لمن يحدث الانَ ؟
١:١٩ص
من يُبالي لمن يحدث الانَ ؟
كيف لك أن تطالب بمعرفه الحقيقه وأنت لا تستطيع تحملها ؟
لم أعد حزينًا، أنا غاضب، وممتلئ بالكراهية، وأفتقر إلى التعاطف، ولم أسامح نفسي لأني تجرأت على المغفرة، لأولئك الذين كان يجب أن أحطم جماجمهم.!
انا مشهد محذوف دائماً ، رصيف بلون باهت فقير يشحذ في المقابر لا يعيرني المارة انتباهاً ، انا شيء يؤخذ منه ولا يذكر أبداً "
وتحسبَ انك منْ الناجينٓ، وأنت اكثرْ الناسٌ غرقاّ.
"أنا حقًا لا أعلم ما الذي يعنيه هذا الشُعور،
ولا أعرف كيف سيستقر، أنا لا أثق
بالهدوء الذي أعيشه مُطلقًا."
”لا يمكنك هزيمة من يحاسب نفسه آخر
الليل على كل الهفوات الصغيرة، وعلى
الدقائق الضائعة، وعلى زلات الفهم.”
مجموعةَ مشاعر كونية تتشكل بجوفي تدور بسرعةَ مخيفة حتى وصلتَ لمرحلة اللاشيء"
وهذا اللاشيء يفعل بي كل شيء .
عليك أن تعي أن هناك نقطه يخطوها المرء مُجبراً ثم بعدها لايعود كالسابق، لايعود كل شي كما كان.
-بماذا تشعرين؟
-أشعر بشيءٍ يُشبه البكاء،لكنني لاأبكي.