ماذا يفعل المرء عندما يحب وردة في بستان عدوه ؟!
ماذا يفعل المرء عندما يحب وردة في بستان عدوه ؟!
عرضت عليه يوماً أن يصبحا صديقين , أجابها ضاحكاً.. (لاأعرف مصادقه جسدا أشتهيه) كادت تسعد لولا أنه أضاف (أنت أشهى عندما ترحلين .. ثمه نساء يصبحن أشهى في الغياب) !!
فاروق جويدة كتب سنة 1982 :
"عينَـاك أرض لا تخون" ،
و بعد سنة 1983 كتب :
"كان في عينيك شيء لا يخون، لا أدري كيف خَـان"
في اييييييييه يعم
لن تتوقف المرأة عن طلب المساواة حتى ترى الرجل يلد أمامها
آل باتشِينُو
متلازمة الحب
لكي يغازلها :
حفظ ثمانية قصائد غزلية لنزار قباني وخمس مقالات حب لإيليا أبو ماضي ولما رآها مبتسمة!!
تلعثم وقال : "تبدين ضحيكة حين تجملين"
يا عيني عليه شكد كيوت
الحقِيقه أنني أنهار يومياً عدّة مرّات,وأنهض,أرمّم روحُي,دونَ أن يشعُر أحدهم بمَا يحدُث داخلِي.
لا تخبرني بأنك تُحبني وإنك على إستعداد أن تموت من أجلي، وعدداً هائلاً من كل تلك الكلمات التي لا تشعر بها أنت، الجميع يفعل ذلك، مللت من كل تلك الأساليب الرتيبة والكلمات المعتادة، كان يكفيني أن أشعر بأن أرواحنا تتواصل وأن عينيك تتحدث عِوضاً عنك، بدلاً من هذا التكرار.
الذين يجبرون كسر قُلوب الناس، ويزرعون الإبتسامة، عرفوا أين يجدون الله ، فـ طوبى لهم.