صورة لوزير المالية الألماني الأسبق فوق دراجته في شوارع بلده الذي يصدر ملايين السيارات الفارهة للعالم سنويا !
صورة لوزير المالية الألماني الأسبق فوق دراجته في شوارع بلده الذي يصدر ملايين السيارات الفارهة للعالم سنويا !
صورة لمسلمين من البوسنة يؤدون الصلاة في معسكرات هتلر في الحرب العالمية الثانية حيث كان يسمح هتلر للمسلمين بأدائها.
رئيس وزراء إيطاليا السابق ماريو مونتي جالس على الدرج ينتظر زوجتهُ وهي تخضع لفحوصات طبية في احدى مستشفيات مدينة ميلان الايطالية
مع هذه الملابس لن تحس بشعور الخروج من لذة النوم بعد اليوم! المصمم يقول أنه تعمد أن تكون مريحةبشكل يحاكي راحة السرير!
القبعة التي يرتديها خريجوا الجامعات ابتكرها العرب المسلمين بالأندلس لوضع المصحف فوقها حتى يطبق قوله تعالى (وفوق كل ذي علم عليم)
لم نسمع الشجر يصرخ تحت فؤوس الحطَّابين،
بل سمعنا الحطَّابين يئنُّون وهم يقطعون الشجر.
- وديع سعادة
الناس في تفكيرهم أصناف: منطوي في الماضي أو منشغل في الحاضر، أو قلق من المستقبل. أفضلهم من يخطط للمستقبل، ويعمل في الحاضر، ويتعلم من الماضي. لكي يصنع السلام
الحظ في هذه الحياة ؛ أن تجد من يفهمك ..
حتى قَبل أن تتكلّم
انفك يسيل اذا بكيت لان هناك حفر صغيرة في زوايا العين تسقط منها الدموع الى انفك.
يقول صاحب الصورة الملياردير السعودي الراجحي ( كنت فقيرا...لدرجة انني عجزت عن الاشتراك في رحلة للمدرسة قيمة المشاركة فيها ريال سعودي واحد رغم بكائي الشديد لأسرتي التي لم تكن تملك الريال)..
يضيف
قبل يوم واحد من الرحلة اجبت اجابة صحيحة فما كان من معلم الفصل الا ان اعطاني ريالا مكافأة مع تصفيق الطلبة..
يضيف... حينها لم افكر وذهبت مسرعا واشتركت في الرحلة وتحول بكائي الشديد..الى سعادة غامرة استمرت اشهرا..
يضيف كبرت وذهبت الايام وغادرت المدرسة الى الحياة ... وفي الحياة وبعد سنوات من العمل وفضل الله ..عرفت العمل الخيري..
يضيف هنا بدأت اتذكر ذلك المدرس الفلسطيني الذي اعطاني الريال...
وبدأت اسأل نفسي هل اعطاني ريال صدقة ام مكافأة فعلا..
يقول لم اصل الى اجابة .. لكنني قلت انه ايا كانت النية فقد حل لي مشكلة كبيرة وقتها ودون ان اشعر انا او غيري بشئ..
يضيف هذا جعلني اعود الى المدرسة والى جهات التعليم...بحثا عن هذا المدرس الفلسطيني.. حتى عرفت طريقه...فخططت للقائه والتعرف على احواله..
يضيف الراجحي قائلا... التقيت هذا المدرس الفاضل. .. ووجدته بحال صعبة بلا عمل ويستعد للرحيل...فلم يكن الا ان قلت له بعد التعارف ياأستاذي الفاضل لك في ذمتي دين كبييير جدا منذ سنوات....
قال وبشدة لي ديون على احد.... وهنا سألته هل تذكر طالبا اعطيته ريالا.. لانه اجاب كذا وكذا
بعد تذكر وتأمل قال المدرس ضاحكا نعم...نعم.... وهل انت تبحث عني لترد لي ريالا...
يقول الراجحي .. قلت له نعم.....وبعد نقاش اركبته السيارة معي وذهبنا
يقول الراجحي. وقفنا امام فيلا جميلة .. ونزلنا ودخلنا فقلت له يا استاذي الفاضل هذا هو سداد دينك مع تلك السيارة وراتب تطلبه مدى الحياة .. وتوظيف ابنك في مؤسسة..
ذهل المدرس ..لكن هذا كثييير جدا..لكن الراجحي قال له صدقني ان فرحتي بريالك وقتها اكبر بكثيييييير من حصولي الآن على 10فلل كهذه.. ما زلت لا انسى تلك الفرحة...
ادخل فرحة وفرج كربة وانتظر الجزاء من الكريم ..