متحف مولين للسيارات هو متحف سيارات مملوكة للقطاع الخاص في أوكسنارد، كاليفورنيا، الولايات المتحدة. تم تأسيسه عام 2010، يعرض مجموعة من السيارات الشخصية لرجل الأعمال بيتر مولين. المتحف يحتوي على مجموعة كبيرة من سيارات البوغاتي القديمة، والعديد من السيارات الكلاسيكية الرائعة!
إحفظوا صور ترفكم .. لا تتباهوا بتصوير السفرة وألوان الطعام ،، وأذكروا نعمة الله عليكم ،،
اللهم لك الحمد والشكر ..
عندما تكتفي بنفسك يصبح وجود الناس في حياتك لطيفاً وغيابهم لا يضر..
من المعروف أن الروسيين لا يبتسمون إلا ما ندر...
لذلك قامت الحكومة الروسية بتقديم حصص لتعليم الموظفين كيفية وطريقة الإبتسام أمام السياح
الذين سيقومون بزيارة روسيا في كأس العالم الذي سيقام بعد يومين.
ويُعتقد أن روسيا سيزورها 1.5 مليون سائح خلال كأس العالم فقط.
محطة انتظار الباص في ألمانيا
لكي لا يشعرون بالملل
مجاعة أيرلندا الكبرى أو مجاعة البطاطس الإيرلندية كما يطلق عليها، حدثت في عام 1845م.
هذه الوحيدة التي لم تحدث في القرن العشرين ولكن في أربعينيات القرن الـ 19 أتلفت آفة زراعية محاصيل البطاطس في أيرلندا، والتي تمثل المصدر الأساسي للتغذية لثلث سكانها ، ولم تكن ايرلندا الدولة الوحيدة التي أصابت محاصيلها هذه الآفة بل انتشرت في كافة انحاء اوروبا، ولكن بسبب اعتماد ايرلندا على البطاطس كمصدر أساسي للغذاء بسبب الفقر المنتشر آنذاك حدثت هذه المجاعة التي راح ضحيتها مليون شخص، وتسببت في نزوح مليون آخرين.
يعتبر الأبرلنديون ان الحكومة البريطانية هى السبب فيما حدث وذلك بسبب تكاسلها وتراجعها عن تقديم المساعدة، وتوجهت كل الأقلام والأصوات ضد بريطانيا تندد بتصرفها حيال ما حدث، ومن أشهر من كتب مندداً برد فعل بريطانيا؛ هو الكاتب السياسي “جون ميتشل” الذي قال مقولته الشهيرة : “عندما يجلس الأطفال للأكل لا يروا في صحون عشاءهم الزهيد إلا إنعكاس مخالب إنجلترا”!
البراءة
لا صحة لهذه المحطة في المانيا ...انا هنا لثلاث سنوات لم ارى هكذا محطة .المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوليوس
محطة انتظار الباص في ألمانيا
لكي لا يشعرون بالملل
ع فكره الصوره ابد محلووهإحفظوا صور ترفكم .. لا تتباهوا بتصوير السفرة وألوان الطعام ،، وأذكروا نعمة الله عليكم ،،
اللهم لك الحمد والشكر ..
ولا حلوة انها تنشر ..مو استخفاف بالفقر او البنت
وانما هذا استخفاف..بصحاب العمل الخيري وتقديم الاكل للناس الفقره..يكدر يساعد بدون لا مجاهره ولا رياء
اصلا الصوره عباره... عن اختراق خصوصية الفتاة الصغيرة وحاجتها الهم .. لو جانت مقتدره مستحيل ح تقبل يصورها بهجي حاله
