قبل أيام فازت هذه المرأة من جامايكا بالجائزة الكُبرى في اليانصيب،
وكان قدرها ما يساوي (5.3 مليون ريال) المرأة ذهبت لإستلام الجائزة وهي تلبس قناع إيموجي
حتى لا يتعرف عليها أقاربها وأصدقائها ويطلبون منها أي مال مستقبلاً.
زهرة القرنفل
تشتهر زراعتها في فسلطين وكانت تعد كدلالة رمزية تعبر عن الثورة والتضحية وهي شائعة في الأدبيات الثورية
ذكرها الشاعر حمود درويش في قصيدته (عيون الموتى على الابواب)
مروا ع صحراء قلبي حاملين ذراع نخلة
مروا على زهر القرنفل تاركين أزيز نحلة
___________________________
المصدر : أدب السادس
كيدهن عظيم
الأنسانية لازالت .. نابضة
عود هم يصير عدهم غش بالأنتخابات
اين عملية التجميل .. انا لا اراها
هل ترونها يا اصدقاء
شكد حلو من تفتر الدنيا بطريقة إيجابية
أحياناً ،
يكُون رَأس الانسآن آولىٰ
بآلغَسل مِن ملآبسه
للبعض! !
براءة ... يا حبيبتي
بالرغم من امتلاك المغول لواحدة من أكبر امبراطوريات العالم عبر التاريخ،
واحتلالهم لآسيا وجزء من أوروبا قبل 700 عام،
إلا أن من عاداتهم السيئة أنهم لا يستحمون أبداً،
ولا يغيرون ملابسهم مهما اتسخت أبداً.