وإذا الشدائدُ أقبلَت بجنُودِها
.................. والدهرُ من بعد المسرةِ أوجَعك
لا ترجُ شيئاً من أَخٍ أو صَاحبٍ
...............أرأيتَ ظِلك في الظلامِ مشى مَعك!
وارفَع يديكَ إلى السماءِ فَفَوقُها
............... ربٌ إذا نّــاديـتَــه مـا ضــيـَّعـَك
وإذا الشدائدُ أقبلَت بجنُودِها
.................. والدهرُ من بعد المسرةِ أوجَعك
لا ترجُ شيئاً من أَخٍ أو صَاحبٍ
...............أرأيتَ ظِلك في الظلامِ مشى مَعك!
وارفَع يديكَ إلى السماءِ فَفَوقُها
............... ربٌ إذا نّــاديـتَــه مـا ضــيـَّعـَك
وفاة الشيخ أبو بكر الجزائري
"الرجل الذي أحب المدينة المنورة وأحبته فصار علمها"
رحم الله الشيخ الجليل أبو بكر الجزائري، أكثر من نصف قرن وهو يقدم الدروس في مسجد رسول الله عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم
اللهم أرحمه وأغفر له وأدخله فسيح جناتك بلا عذاب ولا سابق حساب
غلّفوا أمانيكم بالدعاء وأطلقوها إلى السماء مع ولادة كلّ صباحٍ ...
وكونوا على ثقةٍ أنّها ستصلكم يومًا فما عند الله أبدًا لا يضيع.
فنون الرد ...
كلا على همه سرى
سأل الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور أحد حكماء بني أمية عن سبب زوال دولتهم
فقال:
أمور كبيرة أوليناها للصغار.
وأمور صغيرة أوليناها للكبار.
وأبعدنا الصديق ثقة بصداقته.
وقربنا العدو إتقاء لعداوته فتحول الصديق عدوا ولم يتحول العدو صديقا
فضعنا ما بين الإفراط و التفريط .