رحيل....
انت لست خارج الموضوع ، بل داخل قلبي
اليكِ الاجوبة
مالذي يتعبك...؟
ان تكون الذكرى أكثر ثقلاً مما يتحمل قلبي
ماالذي يوترك...؟
شعوري بعدم الامان ..
مالذي لا يمكنك فعله....؟
لايمكنني التجرد من إنسانيتي في أقسى الظروف ...
مالذي تريدين مني ؟
عنااااق على مقربة .. بعدها تعزميني على اكلاتك الشهية ، ثم نغتاب الدرر ونضحك عالياً ، ننام في غرفتك المحشوة بالاسرار ، وتخبريني بما فعلتي من آخر سطر اخبرتني اياه الى هذه اللحظة ...
بعدهااا
ارجوكِ جداً بأن تكوني أماً ... حبذا لو كان الأب عراقي
رحيل....
كيف تهربين من الذكرى المثقلة...
هل وجدت الأمان ولو مرة واحدة... وفيما كان؟! وكيف كان؟!!
انت... انت... انت حبيبتي..
......... خلف الستار......
اكلاتي الشهية؟!! هههههههه انا ما اعرف أعزم احد تجاربي بالحياة كلها اني انا معزومة هههههههه
سنفعل هههههه
غرفتي بدأت تخرج أسرارها... ضاقت ربنا ذرعا بها أو وصلت حد التشبع.... صرت اكتب على الجدران... خلف الباب تحديدا... حيث لا يراها أحد.
اممممم أن أكون أما.... لا أدري ههههههههه تعودت على روتين معين لا أعتقد أني استطيع ان اعتني بأحد....
..... أن يكون الأب عراقيا؟!!!! ينادي على أبنائي ب (جهال) .... معقول ؟!! لا لن اتحمل هذا الوضع
مش ملاحظة انه لا نجتمع انا وانت الا على المشاكل ههههههه أشعر وكأنك انت مدعوة لمحفل و انا ذهبت معك دون دعوة و لانه من يأتي من غير دعوة يبقى من غير كرسي... يبدو كأننا تشاركنا الكرسي ذاته هههههه لهذا أخذت دورك بالرد على الأسئلة
ليديا خليكي ع الكرسي الى ان افطر وارجعلك
لقاء ممتع ..
شكرا ضياء