وللنبتة ديار .. فماذا رايك لو نشأة النبتة بظل واعتنقت النور وخرجت ثمارا صالحة للاكل .. الا ان اكلها له ثمن وهذا الثمن هو احداث ثقب؟
فماذا توحي لك هذه الحادثة؟
بالطبع رماد.. للنبتة ديار و أسوار و أقفال و أنت مجرد بشري أولاً و أخيراً ألك حدود وتحكمك أمور.. الإيمان المطلق يكون عزاءك وفرحك بذات الوقت.. ومادامت أخرجت ثمار صالحة فهذا هو المهم.. الباقي لايُذكر مقابل هالشي.
ستقول لي: إن سوءة المضمون, ينبغي أن تكون قصية عن بداهة القبول.
حسناً: عندها بأي وصف, ستشرح للصياد, إرتعاش مرساة الطريدة؟؟
من يبرر لعنة الإشارة, لفزاعة عاجزة عن التمدد؟؟
أسمع:
سينتهي بك الأمر, وذاتك مأهولة السعادين و اللصوص... حتماً.
حقا .. لالم ان تشتكي الطريدة حينما تقمع في يد اللص !
من سيظن انها تتالم ... تلك من تصارعت مع فك القدر ... ربما لنصيغها براي اخر :
هل صادف ان حصل فم اللبلاب طريدة قدمت اليه دون ان يصطادها؟ طريدة قدسية؟
بمعنى ماهية خير حلمت ونلت نجواها؟
حقا .. لالم ان تشتكي الطريدة حينما تقمع في يد اللص !
من سيظن انها تتالم ... تلك من تصارعت مع فك القدر ... ربما لنصيغها براي اخر :
هل صادف ان حصل فم اللبلاب طريدة قدمت اليه دون ان يصطادها؟ طريدة قدسية؟
بمعنى ماهية خير حلمت ونلت نجواها؟
حصل أن قدمت الغزالة عنقها للنصل.. هذا هو الحب رماد
أن تنده الورد للكف: أقتلعني