هامش:
الموضوع للعزيزة رحيل ولان النت اليوم لا يساعدها على النشر كلفتني بنشر حلقة اليوم
الحلقة الاولى
هامش:
الموضوع للعزيزة رحيل ولان النت اليوم لا يساعدها على النشر كلفتني بنشر حلقة اليوم
الحلقة الاولى
حين خلق الله الأرض.. خلقها أنثى.
جعلها نبيةً أولى
مداراً عظيماً للنماء.. ومثالاًً واحداً للعطاء..
حينَ خلق الله الانثى.. جعلها اسماً يباهل به آدم..
ومحراباً يبث فيه تراتيله.
كعنوان رئيس للحياة والاخضرار..
ضيفتنا اليوم .. نسخة أرض.. ومدار سعي وطموح.
عرفناها حرفا بريقاً.
وحفرنا لها في ذاكرتنا نبضاً ماسياً..
تنثال لنا عبقاً ونثّاً من سطور ونبض وروح..
ترسمنا حيناً ونرسمها أحايين كثيرة..
تصادق الالوان لتخلق منها ارضاً اخرى..
سماءً ملبدة بالنور .. تكوّرها سطوعاً..
ضيفتنا اليوم...
بريق الماس..
رحبو بها معي.
أرحب بها كما أقرأها:
"لا أرى نهراً ، أرى ساقية.. لكنني أشمُّ رائحة بحر"
أسعد الله جل اوقاتكم بالخير والمسرات .. ورمضان كريم عليكم جدا ..
يا شعلة الفرح .. اشكر لكِ رحيل هذه المبادرة واشكر كل من ساهم بهذا العمل الجميل ..اسال الله ان يكون هذا الصرح لبنة رقيّ ثابتة وقوية ..
كنت فعلا احتاج ان اتكلم .. امد الوصل ثانية اليكم..
اهلا بكم ..
اليوم هو اليوم الثاني من رمضان ٢٠١٨ الموافق ١٨-٥ الساعه١٢:٥٨ دقيقه ..
رمضان الماضي كنت امارس الامتحان النهائي لكلية الفنون الجميله ..كنت حينها في قمة التعب لكن هناك ضوء يدفعني رغم مااعانيه انني سأحقق حلمي الذي والله يعلم كمّ المعاناة التي مررت بها لاصل الى المرحلة الثانية ..
كانت رحلة حلم سهل الله لها سلالم الواقع ..ربما
رمضان الماضي يصل السابق بالذي سبقه والذي يليه .. كان متعبا قاسيا كنت بالكاد انام ساعة واحدة لاني اعمل في صالوني للحلاقة ايام مزدحمة بكل شئ ..
اذهب للامتحان صباحاً ..ارجع للصالون ظهراً .. عصرا اكمل الفطور .. ارجع للصالون لحد الساعة الثالثة طبعا فطور ماكو لان مستعجله
ارجع انام ساعه واكعد اقرا حتى اروح امتحن وهكذا كل ايام رمضان
[QUOTE=يوليوس;6549860]مثلها فم اللبلاب بالبحر
وكان صادقاً واظننا اليوم على موعد
مع رحلة للأعماق واكتشاف اللؤلؤ والمرجان
فاهلاً بها كثيراً [/QUOTE
اسعد الله اوقاتك بالخير والبركه .. شكرا لكل حرف كتبته هنا
كان الطموح .. ومازال ..او كنت اعتقد هذا .. لغتي كانت قوتي ..
تكلل الامتحان بالنجاح والتفوق الحمد لله الخامسة من الاوائل للمرحله الثانية امااما الاولى فقد كنت الثانية على الاوائل ..
ككل السنين من عمري احرقتها واترك الجميع ليلتف حولها ثم يغني ثم يطفاها وانا احاول ان اجد امنية لاتم ذلك ..
قضيت الصيف ارسم واعمل ..المنزل ..الصالون .. رتيبا مملا ..الى ان حدث امر غير حياتي من سئ الى اسوء ..
دعيت الى مهرجان الصيف الاول للتجميل في بغداد هناك التقيت بشخص مات داخلي الى ان تعفن حتى ان رائحة عفنه افسدتني ..
تعارفنا على انه رسام وفنان تفاجات بان عائلتة تقريبا اغلبها من زبائني .. اكملنا المهرجان ..
انا كنت بين الحين والاخر اذهب لبيروت اتابعاتابع تطورات الموضة من الشعر والمكياج الخ ..
هناك التقيت به ثانية سأصفه لكم ..شاب في مقتبل العمر شعره طويل لحد الكتف يضع قرطا في اذنه ..ملابسه كانت مضحكة ..فاهم الحلاقة غلط