إنها ثورة هائلة تكاد أن تعصف بحياتنا التقليدية الوادعة، وتطور مدهش سيحول أجهزتنا الخلوية الصغيرة من مجرد وسيلة اتصال وأداة تسلية إلى صديق وطبيب سيلازمنا في حلنا وترحالنا.
قد يكون هذا نوع من الخيال، ولكن من يدري ما ستحمله لنا الأيام والسنوات القادمة، فهذه خطوة في طريق دمج الالة في الإنسان بشكل سيغير الكثير من مفاهيمنا وعاداتنا وأفكارنا وتصوراتنا القديمة.