شكرا على رحابة صدرك
هل تقبل أن نكون أصدقاء ؟
شكرا على رحابة صدرك
هل تقبل أن نكون أصدقاء ؟
شكراً لصديقنا حسن
اسعدتنا على مدار 24 ساعة
تابعناك بكل شوق
مودتنا
بقاياه تدل عليه ..
يشكّل منه تدوينة سمراء ، كقلم الفحم يخط ما يريد .. يسطر احرفه بزوايا هادئة ..
تفضح احتراقه ليكون رمادا مضاء ...
مرحباً بك عزيزاً
رمـــاد
كل الحب
حيهم حيهم
كلي شوق لقراءة سطورك الراقية عزيزي رماد
هذه المقاربة ... والرزمة القابعة بالمشاعر
دائما ما تستاثر بي على غفلة ومأمن عن هكذا حضورات نادرا ما اكون في منظارها ... ربما ان نجوت هنا سـ اعلن خلودي ^-^
حينما يتعلق الامر برماد ... فانة بالتاكيد يعني ابراهيم
ابراهيم الثغرة التي تتوسط محيطه
وثلة بقايا
العمر الذي عانق منتصف الصلع
الفتي القلق بالمرار والشاكل لاحرفه
هنا سـ ارد ما كان بين الرمضانين
بصيغته الجدية الملبوسة باللعنة
اليوم
01:10 AM
الأربعاء، 6 حزيران 2018
في اول ايام رمضان الفائت
لارتب نفسي ليوم حافل غالبا ما اجهز عطر (الحاتم)
وابدأ بتصفيف الشعر .. وانتهز محاولاتي اليائسة في فهم المغزى من الولوج صباحا دون كوب قهوة لاشعر بااني مغضوب ان فعلت .. انا نكرة
ربما يوقعني كاساً فانكسر ذنباً ان لم اصم
السخرية من الامر والخوف منه .. غالبا ما احتلت الهيكلية التي اردت تطبيقها خلال هذا الشهر
في كل صباح لعنة تلازم الورق الذي يحاول التهام القلم في وقت الامتحان
ابدأ ارتداء هاجس القلق من الذهاب في اول ايام الشهر الفضيل ولان المصادفة كانت اختبارات .. في اول عشرة ايام كنت مفعم بالسرد في اوراق الاختبار
رغم علمي بانها ايجابية تصورت الاشياا من منظور الا مبالاة وفي حال ان كانت النتيجة مغايرة لهذا الشعور اتراجع .. عن فكرة النهوض صباحا
اتشاهدون حجم الغثيان في عيون الطلبة ما هو الا حماقة من اؤلئك المسؤولين .. تلاحظون ان احادثهم لاجل التعليم مخجلة اذ ما طبقت واقعيا وافكارهم مصقولة بالجشع واقلامهم مبلولة في القرف
هم لا يملكون سلطة للتغيير هم فقط يحاولون تخدير المتعلمين لاجل مئاربهم وطموحاتهم الخبيثة .. والا ما الضير من تاجيل الاختبار في هذا الشهر .. هااااا
اهلا رماد
الاسم الكامل
المواليد
مكان الولاده
سبقا وان سافرت
هل تريد ان تستقر خارج العراق
كم مره مغير النك نيم
شخصيتك تميل للغموض. لماذا