هنا

[ابورأفت السودانى]

أهلا بك أيها الرجل الطيب

هل هناك عضو أو عضوة أثرت فيك

كم عمرك .

ماذا يعني لك
الغدر .الخيانة . الحب .الصدق
أي هذه الدول الأقرب إلى قلبك .
السعودية ايران تركيا الجزائر الإمارات

الأخ الرائع صمتي رواية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تشرّفت بشخصك الرائع
فما أسعدني حين ألتقيك
مرورك
تفوح منه أزكى روائح البخور
وبعطر المحبة أُهدي قنانينه إليك
تجْمعُنا المحبة الصادقة في الله
وللإجابة على سؤالك الأول
بالتأكيد ياعزيزي هناك الكثير من الأقلام الرائعة
كان لها الأثر الكبير في نفسي
ولكن هناك من زادت محصلتي الأدبية بمعيته
وجزاها الله عنا خير الجزاء
وهي سمو الأديبة الرائعة ضحى المؤمن
وايضاً سمو الأديبة بريق الماس
والكثير من الأقلام الرائعة
وللاجابة للسؤال الثاني
كم عمرك ... بحمد الله قد بلغت من العمر اربعة عقود وسبعة سنوات
وللإجابة للسؤال الثالث
الغدر هو اشد الامور إيلاماً على النفس
والخيانة فاجعة للمشاعر الصادقة
والحب شراب مختلف الأوان
والصدق طريق شائك للوصول للنهاية
وللإجابة لسؤالك الرابع
بالتأكيد السعودية هي الأقرب يليها الجزائر ثم الأمارات
همسة
اعلم في قرارة نفسي بأنني لم استوفيك الإجابة
لانها غير كافية لما تحتوية جميع اسئلتك من زخم هائل لوصف
تلك المشاعر المغدورة بالخديعة والخيانة
تحياتي وشكري الجزيل لشخصك الراقي

[رحيـــل]

شكراً لك صديقنا العزيز ، ابو رأفت السوداني
شكراً لسعة صدرك وصراحتك ومشاركتنا يومياتك

[رحيـــل]

محبتنا كنافذة من زجاج صافٍ، نطلّ منها على أحلى ما في الدّنيا، من أصدقاء .. حتى رأينا عقلين في جسد واحد .. انها القدرة الابداعية بداخله ، ان كلمك بقانونه اتبعته دون تحقق فهو المحقق ، وان كلمك بفكاهته فتلك ستكون اجمل الضحكات .. انه روح من دعابة وعلم واخلاق


صديقنا العزيز

• the investigator

ضيفنا الليلة

[غَياهِب]

حياك الله the investigator

[د. حسن سعيد]

العشرين من شهر رمضان المبارك 1439 هجرية، الموافق للخامس من حزيران 2018 ميلادية، الساعة الواحدة ودقيقة بعد منتصف الليل بتوقيت بغداد.
في البدء أقدم شكري للرائعة رحيل ولكل إخواني الدرر الراقين.
شهر رمضان الماضي لم يكن الوضع فيه جيداً على الصعيد الشخصي، فبعض المشاكل والصعوبات اضطرتني الى الانعزال المؤقت عن العالم خصوصاً عندما يساء اليك وتتهم بشيء لم تفعله ولا يقف أحدهم لمساعدتك.

[Giant]

اهلا وسهلا به ..
لأنه ضيفاً عزيزاً على قلوب الأعضاء
بما فيهم انا ...
تحياتي الى ..
شَخصه الكريم ..
وتحياتي لكِ ايضاً ..
اُخت ( رحيل) ..

[د. حسن سعيد]

على أيةِ حال انقضت أيام رمضان الأولى بعد أن أتعبتني بمشاكل رافقتها، لاحقاً تحسن الوضع فقد انتهت المشكلة وقررت العودة للاتصال بالعالم الخارجي، أذكر في نهاية العشرة الثانية منه اتصل بي صديقي وخرجنا في نزهة في منتزه يقع بين مدينتي الكاظمية والشعلة ، الصدفة الجميلة التقينا هناك بالفنّان المبدع هاشم سلمان ولا أخفي عنكم عادت الطفولة إلَيَّ لتدفعني الى الذهاب اليه وطلب التقاط صورة معه وفعلت ذلك.

[د. حسن سعيد]

بعد يومين أو ثلاثة اتفقت مع صديقي اسمه (حُر) -نفسه الذي خرجت معه الى المنتزه- للخروج في نزهة بالكاظمية ، كان كل شيء جميل فالناس يستعدّون لتوديع شهر رمضان الكريم واستقبال عيد الفطر المبارك، كانت الشوارع مزينة بما يجذب النظر ، رغم ضعف البصر الحاد عندي لكنني استطعت اختزان شكل الأضواء الرقراقة المنسابة من مصابيح المحلّات في شارع أكد وساحة عبد المحسن الكاظمي، كان يوماً راءعاً بمعنى الكلمة .. لابد من حمد الله تعالى على هذه النعمة ، وشكر صديقي حُر لأنه بذل جهداً في كسر العزلة التي اتخذتها.

[د. حسن سعيد]

انقضى الشهر الفضيل وأتى العيد المبارك، كان العيد روتينياً بالنسبة لي حيث لم أخرج الى منتزه ولا مكان جذّاب لكن زيارة أصدقائي لي كانت رائعة حقاً أهم شيء الصور التي التقطناها معاً -لعلَّ أكثركم اخواني لا يدري بكوني مولع بالتقاط الصور سواءً لنفسي أو للأماكن والأشياء فأما أن أطلب من شخص يلتقط صورة لما أريده وإن لم يوجد أحد فأحاول أنا فعل ذلك-

[د. حسن سعيد]

بعد العيد .. بدأت رحلة البحث عن عمل، بالشعبي (ما خلّيت كلية أهلية ما زرتها ، يا كلية أزورها يكولولي انطينا الفايل والله كريم، باختصار طردة بنزاكة هههه) لكن أهم شيء سويته أقنعت البيت يسمحولي أخرج وحدي بالعصا البيضاء، قبل كانو يخافون علية ميخلوني أطلع الا وية اخواني .. بس يوم طلعت بلا ميدرون رحت لكلية النسور والتراث ورجعت وحدي والأقوى منها ركبت نفرات يعني شفت شنو الشارع وتعلمت شلون أتصرف بجرأة ، أقدر خوف الوالد والوالدة علية بس خلص صار عمري 27 سنة لازم أصير سبع أعتمد على نفسي.