اهلاً بك جداً ، بقدر ترحيب الصائم للافطار^^
لكن بالطبع ليس مثل نايك ايتها النبضه العراقيه ،
اهلا بك كثيراً ,,
من يرى الجمال يكون اجمل ،
انرت جداً ،،
حسناً ،، ربما لم ترى الامر جيداً ،، انجب الكون للارض قمراً واحداً ، لذلك ، يبقى وحيداً ، قرب الارض الام ، لا ينوي الالتفات ل نجوم واقمار اخرى تنفيه عن ارضه ،،بل حتى انه لا يستطيع ، فجاذبيه الوحده تأخذه ،
لذا هو وحيد ، وحيد جداً ،، رغم ما فيه من كاريزما الحُب ،،
وانا رغم وجود الكثير حولي ، رغم كاريزما الود داخلي ، الا انني بعيده ، جداً ،، ووحيده مثله ،، ضعف ال" جداً
ورغم الشمس التي تشعره بالدفئ ، الا انه يعلم انه وحيداً ،، اتعلم لما ؟؟
لانه يعلم ان الشمس ستتركه في حاجته ، يعلم انه وحيد لانه مهما كان وجود الشمس حوله الا انها تغادره وقت ما ،، لذا هو وحيد فعلاً ، وباقي الاقترابات ، هي مجرد نَفسٍ لطيف بقربه
وانا كذلك ايضاً ،،
،،
انت لم تجرب ان تعيش حياه انثى لسنه واحده ، لو عشت ، صدقني ، ستقضي بكاءاً اكثر مما نقضيه نحن ،،
وشيئ اخر ،، دائماً "اللا شيئ" ، سببها اما "اشياء" ،، او "شيئ كبير"
نحن نخزن داخلنا الكثير من الخيبات والاحزان والضعف والجراح ، نخفي كثير من المشاعر والانفعالات ،، لذا كل تلك ، ان لم تخرج ، ستخرج ارواحنا ، بمرض ، او داء ، او موت ،،
لذا ان فتره القوه تلك ، نختزن فيها الكثير من الالام ، الى ان نصل الى حد اذا لم نخرج ما بداخلنا س ننفجر ،، لذا ضعفنا ودموعنا ستخرج لاشياء صغيره جداً ،، بل جداً جداً لدرجه ا تتخيلها ،،
ربما فتاة قويه تحملت الصعاب لفترات طويله ،، ستفجر كل ما تحملته ، اذا رأت عقدها مخرباً ،، او خاتمها مكسوراً ، او ورقه تحبها تالفه ،
ستقول انها بكت للا شئ، لان حقاً هذه الاشياء الصغيره هي لا شيئ! ،، لكن في الحقيقه ، انفعالها الكبير ضهر اثر اشياء لم تعيها في تلك اللحظه ، تلك الاشياء هي ما احتفظت بها طويلا ! دون ان تريح كاهلها منها
،،
سأخبرها ما يلي
" ايها المرسال النقي ، والحبر الطاهر ، اخبرا الرب ان يلطف بي قليلا اكثر، انا اتحطم دون ان اصدر صوتاً ، انا اسقط ، دون ان يظهر جسدي انفعالا ،، ان قلبي يموت ، وعيناي تكاد ان تنفجر ، لكن لا انفعال على ملامح وجهي !
اخبريه انني دائما بحاجته حتى ان جفيته وغضبت منه ، حتى ان عاندته ولم اعبده ، انا احبه ! ،
اخبريه ان يصبح كل شيئ بخير ،، وتوسليه لاجلي ، ب لساني الراجي له كثيراً ، ودموعي المسكوبه على عدم استماعه لي ، وعلى عدم مراعاتي ، اخبريه ان يحيي قلبي ، يحيي داخلي ويزهره زهوراً كثيفه ،، اخبريه ان يستمع دائماً ل ما اقوله، واسره لديه "
اهلاً بك ، بحجم الارض
،،
"لطف، ورجاء ، منكم " ،،
اربع اسئله لا تثقلوني بها ،، " اسمك ،، عمرك ،، سكنك ،، تحصيلك الدراسي "
حدثيني عن حلمك.... وإن كان لك هدف فماذا سيكون؟!
حدثيني عن إنجاز لك غير البيتزا..
حدثيني عن نقاط قوتك..
حدثيني عن شيئ تبرعين فيه أكثر..
حدثيني عن شيئ تجودين فعله من أعماق قلبك...
حدثيني عن التحليق... عن الزهو... عن الجمال
ولي عودة
منوّرة يا حجّة .. أو يا جدّة .. والجدة مصطلح شعبي يطلق عندنا على من يتقن فن القص والحكاية .
ووحيده تبرع في هذا بإتقان بما يجعلك تؤمن إيماناً عميقاً أن عندها مفاتح هذا الفن .
لن أطيّل بالمقدمة ولا أعتقد أني أحمل في جعبتي أسئلة يمكن أن تكون جيدة .
لكني أحببت أن أحييك وأشد على يديك وأخبرك أننا محبي الدرر سعيدون بهذا اللقاء ممتنون لمن أعده .
لدي سؤال واحد . أرجو أن يتسع له صدرك .
ثقافتك واضحة من خلال كتاباتك ..ماهو مرجع هذه الثقافة وأساسها ؟
كوني بخير وبالخير وعلى خير .
احلم بشده ، بذلك الرداء الابيض ، الانساني ، النقي لوناً وداخلاً ،، احلم ان اصل لتلك المرتبه ،، واتمنى ان يصبح حقيقه
واحلم به ، ذلك المقارب على الارتحال ، المقارب على الانتهاء رغم ازدحامنا ،،
هدفي البسيط حُب والدتي ، وامتلاكي حريتي الخاصه ،،
لكن ، لو كان هدفاً اكبر ، سأخبرك انه مساعده الناس ، تخليصهم من الداءات ، واعده الحياه والصحه لهم،
معونه الفقراء ، وقتل الفقر ،، لكن هذه الثانيه لا يمكن ان تحصل ،، حتى وان جاهدت في تحقيقها ، لن تتحقق الا بالقليل من الاشخاص
،،
انجاز اخر ، امممم صدقيني ههه ، انا لا انجز شيئ غير المطالعه ، وقراءه اكوام الاوراق والكتب حولي
لكن ، هل يمكن اعتبار مواساتي لصديقه ارهقها الحب انها انجازاً؟ ،،
هل يمكن اعتبار مواساتي للاشخاص في عز انكساري انجازاً؟
واسيت صديقه ، بل صديقات ، احداهم تعاني الم الحب ، كنت اشجعها على التحمل ، وانصحها ، لم امانع اذا ارسلت لي منتصف الليل رساله توقضني بها ،،
واسيت صديقتان خسرتا حلمهما ،، وقفت بجانبهما اشجعهما واواسيهما وامنعهما من البكاء
ثلاثتهم في ان واحد كانو يعانون ، وكنت اسندهم جميعاً ،، في حين ان الكون كان جاثياً بركبتيه على كتفي ، في حين اني كنت اعاني انكساراً عظيماً مثلهم لكنني صمّت ، لاجلهم ، ولم اظهر لهم اي ذره انكسار او حزن ، كنت ابتسم ، في حينها اصبت بكئابة مؤقته ، لكني كنت معهم تلك المتفائله ،، الساذجه التي بلا هموم ،،
لا اعلم ان كان هذا انجازاً ،، لكنني تذكرته وشعرت انه كذلك ،، ف قلته ،،
،،،
لا اظنني املك نقاط قوه غير التحمل والكتمان والابتسامه الزائفه في عز الْحُزْن ،، ووالدتي
،،
اكثر شيئ ابرع فيه هو الكتابه ،، كتابه الخواطر النثريه ،،
،،
الغناء ،، صوتي جميل " قليلاً" ، طفولي ،، كنت اجيد غناء بعض الاغاني او الاناشيد من صميم قلبي ، لدرجه انني احياناً كنت اذرف الدموع حين اغني شيئ حزيناً ،، لكنني فقدت هذه الموهبه مؤخراً ،، خانتني حنجرتي ، كما تفعل معنا الاشياء التي نحبها
،،
جربت ان ازهوا ، واحلق ،، عندما رأيت قلبي شفافاً اكثر من اللازم ، لدرجه اني كنت انخدع ك طفله دون ان يكون بي ادنى شك للاشياء التي اظنها خيراً وهي سوء ،،
انا حقاً حلقت حينما رأيت ان قلبي لازال طفلاً ، يصدق ، ويضحك ، ولم يتسخ بالاخرين ،،
اسعدتني جداً ،،
انتظرك ^_^
موضوع جميل وضيوف اجمل وانقى
وحيدة كالقمر كلش احبج واحسج قريبة عليه واكو تشابه بينه في اغلب الاشياء
الا انني لااجيد الكلام بطريقة راقية مثلك ولااجيد الكتابة
اشعر كما تشعرين اتمنى لك السعادة والفرح من كل قلبي
ليكن الله معك في كل خطووة