محب .. ومتابع .. و الثانية .. بسبب الأولى .. وجداً
محب .. ومتابع .. و الثانية .. بسبب الأولى .. وجداً
الطاقة التي انتزعها بعد كل قترة اشبه بانتزاع القلم لابدأ بقصة جديدة
وجدت ان الكثير من قربنا هم بحاجة لعين توكل من الله الراعي الرسمي ... احاول المساعدة قدر المستطاع ودائما ما اضع نفسي في محل الشك وانا غير بارع في مواجهة الازمات
غير انني افضل الهدوء وقضاء العمل دون ضجة او صرف في الحديث بصورة مسرفة
تنقضي ايام العطلة بعد جهد مدته 4 اشهر
واعود لجو الدراسة المكلف والمزاجي .. الا ما يثيرني من لقاء مع اصدقائي حيث صادف في البدء ان تعرفت على فتاة جميلة تتماشى مع توجهات زميلتي وكانت معظم اوقاتها تحيطني خبرا
حتى اتذكر في الشهر 11 من 2017 ذكرا لي امرا وهو انها كانت تتحدث مع زميلتي في القسم عني فقالت لها:
حذاري من اولئك الذين يكتبون مشاعرهم على الورق .. انهم يفسرون حتى النقاط
ردت زميلتي: من قال لك هذا؟
قالت: رمـاد قال ذلك
مع بوصلة الظروف كل شيء متاح للتغيير والتبديل وحتى المهام التي تعطلت لسنوات قد لا تحضى بفرصة البدء بها
اعتدت العام الجديد وبحلول 2018
بدأت باحداث ضجة في افكاري لانشأ رماد جديد اكثر ابداعا مما سبق لاعطي عملا افتخر به عملا يعبر عما مضيت به ويمثل مراحل نمو الرماد من نبتة الى الاحتراق ومن ثم الخفت وحتى التذري
.....
كتبت عدة اعمال صغيرة وليست متاحة للنشر منها (اغتصاب شرعي) و (رب البراءة) و (سالب صفر)
وما زلت في طور التنظيم للعمل الاكبر
( رواية مادلين )
معنى ان تفقد ... انسان
على سكرة حين ينتابك الصخب وانت مغلق العينين تنتصب وقوفا لجوارحك وينهال عليك الفقد كـ انه مطر تائه او شجون منهارة .. تخيرك بين ان تلتم بقولك او بفعلك
وبين ان تتضرع الى ان ينتشلك احدهم من مستنقع ما تبدوا احمقا حينما تحن اوتبدو كـ غصن شجرة ميتة بقاءها فقط لاجل عش الطير اليتيم !!!!
هكذا كانت المعانات حين ابتدأت بفقدان اللذة على الحديث بفقدان الكف الذي تعتمد عليه طالما كفك الاخذ بك خذلك
لا شيء يسبق الشوق سوى الاسوار التي تحيط باغلفة السماء هي تحتضن شوقه وتراه الهيام الذي غل في صدر يعقوب لسنين ولا تنفضه كلمة او عابر .. (حسين) الصديق اللذيذ جدا الذي يطعمني منظره بنظرة ويسكرني بحديثه دون ان اثمل هكذا دون جدوى .. من الحديث يغض الراحلون ابصارهم
وتعلوا بعدها النداءات
كن سعيد في كف السماء كن شاهدا على اني احببتك اخا وصديقا وما زلت سارحا في قارعة افكاري .. هكذا حضورك بين الرمضانين في كل عام
كل الهلا بالعزيز رماد
متابع جدا
الجمال بين الرمضانين :
من الاشياء التي تستفزني بسهولة
غالبا ما ابتسم عن مشاهدة فتاة فائقة .. ونابغة
وابدا بخوض تفاصيل المشاهدة في الحبر لارسم لوحة نصية تشبه لوحة اليوناردو دافينشي
كثيرا ما الاطف الفتيات معي لكن لم يخطر ببالي ان احدهم ستحبني!
تلك المعضلة التي لا اود ان اكون بها اخشى التعلق بي ربما لانني مزاجي ولانني لا اود ان اعطي املا دون ان اعلم نهاية اليوم الذي اعيشه
الملاطفة انتهت في عصرنا الحالي ... لانها اصبحت تسمى باسماء بذيهة وسفيهة جدا... ولان اوراق الحاضر هي مجرد اغواء لرغبة اختلفت المفاهيم ... بل اختلطت
الجمال هو ان ترى في الجميل جميل ... ان تعرف خالقه في نظرته ان تجد حجم التعب الذي قام به الله لاجل ان يخرجك بهذه الصورة ان تعرف حجم العرق الذي سال من جبين والديك لاجل ان تشاهد هذا المنظر
الجمال بمقاييس عامة وليس حصرا على فرد ... يعني ان الجمال في كل مكان لكن ما يمنع البعض من رؤيته هي الرغبة والتكبر فكل انسان يرى الجمال حسب فكرته وعقليته
والا فان الجمال يشاهد بام العين ..
لهذا اهلنة يكولون (القرد بعين امه غزال )