المهم .... هذا لم يمنع من الشعور بضرورة المرأة كعامل يومي معادل لحموضة الكون ... و في هذا المجال كنت بعيدا كل البعد عن مجاملة أو حديث جانبي مع كائن لطيف ... كنت مشغولا بالتزامات تعود بي يوميا إلى ميسان .... حتى جاء في أحد الأيام زميلي في الماجستير و صديقي المقرب باسم لمراجعة أمور مناقشته في الدكتوراه إذ شاركنا طعام الفطور في النادي ف.... :