لكن بالطبع ، الام لم يكن ناتج عن سوء طعمها او شيئ ما ههه ، لكنني كنت مصابه بداء في المعده حينها
كان الجمال الوحيد الذي يشعرني بالسعاده او يحرك سكوني ، هو اهتزاز هاتفي ،، برساله منه ،، كانت تجعل كل ما في داخلي ينتفض ،
اترك اي شيئ في يدي لاجيب ،، فعلياً ،، اتذكر اننا قضينا ليله واحده فقط في حاله سهر ،، بل في الربع الاخير من الليل
جاء في الثالثه والنصف صباحاً ،، ورحلت انا عند السادسه والنصف ، لان التعب اكل مني مأكلاً حتى اصبحت عيني لا ترفع جفناً لشده النعاس ،
وكان قليلا ما يأتي ، لانشغاله ،،