السلام علی الشهید العطشان
السلام علی الشهید العطشان
كانت واضع ساقيها في تشابك ..
حيث الاريكة التي تعود الى التسعينات
ابان احتلال الكويت .. تمتد بنظرها ليصل الى جانب الغرفة الرابعة من الطابق الاولي المنزل كان فارغا كما لو انه مسكن اشباح حيث اصوات الطرق التي توحي بانك في دار سينما وتشاهد فيلم رعب!
الا صوت لم تكن تهتم لسماعه اشبه بصوت سقوط قطرات مياه متتالية بفترات زمنية ثابتة من صنبور قديم مكدس عليه الصدى يصعب اصلاحه ...
يتبع ههع
نفس الشعور قبل اعلان النتيجة كون عدنا حس وطني ممكن قبل كلشي بس بعد اعلانها ما فرق وياي شي خصوصا انو جدا ممتاز روايتة تُرجمت ل25 لغة وتعاقد وية شركتين على مستوى بإصدار فلمين ومسلسل للرواية وهذا بحد ذاتة انجاز عظيم ،
بالنسبة لأولغا ما قارية روايتها حتى احكم عليها بس اكدر احكم على روايات سعداوي كوني قارئة لجميع اصداراتة،
سعداوي كشخصية واقعية ف هو شخصية متصنعة و دوغمائية وعدها حظ وافر وذكي ايضا
اكو شي جدا مهم عندي بشخصية الكاتب قبل كلشي:
من القبح انو يشوف كلشي مشروع كتابة!
سعداوي من الاشخاص اللي يستغل كل التفاصيل والشخوص والمشاعر لغايتة الكتابية
وهذا واضح جدا للي عندة حديث مباشر وية سعداوي، اما كرواية ف ممكن اكَول فقط "فرانكشتاين" هي طفرة وهذا يعود لذكاءة ونباهتة . و" باب الطباشير" عظيمة ولكن متعكس داخل سعداوي اطلاقا وهذا احساسي تجاهها وطبعا مو معناها اني مو من محبين كتاباتة خصوصا باب الطباشير مقربة لقلبي جدا،
بالتالي اكو رواية لكاتبتي العراقية المفضلة عالأطلاق : "انعام كجة جي " اسمها "النبيذة"
بنظري هذي فقط من تستحق المنافسة بالبوكر الامس
من ناحية الرقي والتألق والعمق . واعتذر للتطفل برأيي على تعليقك .
ما صدگت ع الله اتشافى واصوم تالي أفقد الوعي وعلمود قطرة ماي ينحسب عليه افطار لا وانوب لازم ابقى ممسكة وتالي اقضي وانوب حرامات باقي ساعة ونص للفطورلا والحظ
يوم كامل بلا تقييم
ها أنا ذا غارقٌ في خدوشِكِ الموسيقيّةِ ،
إذْ يتحاورُ الجلدُ معَ الجلدِ ،
هذه الورده
رماها عليّ برق ٌبعيد
رأيت وحدي شجرة ً
غصونها وثمارها من ورود
لم أبحْ بإسمها
أنا أعرف
ما تُخفيه الوردة ُفي عروقها
لذا أحببتُك ِ
تنفض احاسيسها بقراءة الافكار والنظر في اللوحة التي اهداها لها جدها ... امتداد الصوت كانت الارضبة تمهد له حيث خدش المشاعر التي لا طاقة لاستيعابها تعود بالذكريات مع نظرة مثقلة وجفن ازرق تعرض لصفعة من قوات النظام وهو التصاق الدماء وانجمادها في الجلد بدرجات هو ما يؤلف هذا الازرقاق تحت العين ... هكذا في كل امسية مع سحر باهض الثمنالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمـْـْْـْــــــــآڊ
كانت واضع ساقيها في تشابك ..
حيث الاريكة التي تعود الى التسعينات
ابان احتلال الكويت .. تمتد بنظرها ليصل الى جانب الغرفة الرابعة من الطابق الاولي المنزل كان فارغا كما لو انه مسكن اشباح حيث اصوات الطرق التي توحي بانك في دار سينما وتشاهد فيلم رعب!
الا صوت لم تكن تهتم لسماعه اشبه بصوت سقوط قطرات مياه متتالية بفترات زمنية ثابتة من صنبور قديم مكدس عليه الصدى يصعب اصلاحه ...
يتبع ههع
يتبع
