كان صوتكِ يهمس بهدهدة
الليل
يناغي افكاري الحالمة بعد
غيابكِ
يراود مكامن الحنين
لاجلكِ
تَسبقني الحروف تَكتبكِ
لوعة
اتضرع في خبايا الحلم
المنفلت
اصرخ بكل مايحملة الشوق
بغيابكِ
انادي عبر الحظات المستترة
خلف المسافات
صدى خطواتكِ تحمل
انيني
يزاحمني على الامنيات
برودكِ
اجدني محاصر بين ذكرياتكِ
والامل
اروي عطش حبي بالكلمات
المتحيرة
انا ابحث
لايحملني الا صبري