من يصحبني مع المطر
ليأخذ بيدي
نرتل الدعاء في وقت
الغــيــث
يشارك لهفتي المتعطشة
للحنين
يخط على جبين السماء
ذكــرى
يخيرني بين المكوث لوقت
اطول
احسب الخطى معــك بقياس
النــبــض
اصرخ باعلــى صوت الاشتياق
ياحســرتي
الصدى تحمله أجنحة الريح
مــد ويآ
تساقط البوح من اعلى الامنيات
فتناثرة حروفه