أنا الإنسان الوحيد الذي لم يعاملك كآلهة .. الذي أراد أن يكرس المعبد للشعر فقط
أنا الإنسان الوحيد الذي لم يعاملك كآلهة .. الذي أراد أن يكرس المعبد للشعر فقط
الصراخ الذي يسمعه فقط حيوان الخلد لا يغير مصير
يا هضيمة ابو اخميس من كثر الجور عليه كام ياكل تبن وقيمة
بلغة النقد : أنتِ المفاجأة الأسلوبية الوحيدة في هذا النص الرتيب
بلغة الحرب : أنتِ التي أوصيتُ أن يضعوا خوذتي على رأسها حين أُقتل .. أؤمن بكِ لا بالبنادق حبيبتي
بلغة الريف : أنتِ أول طعم للأرض و آخر صباح عليها
بلغة التاريخ : أنتِ الحدث الذي أضمره التاريخ غيرة من حقيقته
بلغتي أنا : أنتِ ........... التي أغار على اسمها و يقتلني أن أسمعه من فم رجل غيري
بلغة الطنب ....انتة الجور الذي يمن عليه المنتصر
شعركِ الذي ينزلق بين أظافري يشعرني ب .... ب ..... لا أدري بم أصفه .. يشعرني بذلك جدا .. فحسب ... إن كنتِ فهمتني