ههههههههههههههههههههههههه ه
ههههههههههههههههههههههههه هههههههه
هههههههههههههههه
ياخي خيالك خصب وروحك عندك مفرفشه ماشاءالله عليك
ههههههههههههههههههههههههه ه
ههههههههههههههههههههههههه هههههههه
هههههههههههههههه
ياخي خيالك خصب وروحك عندك مفرفشه ماشاءالله عليك
الحياة جميلة جداً بنا , وجميلة فقط حين ننتبه لتلك التفاصيل الصغيرة , ونمتن لها كثيراً ..
وحياة كل شخص ملئى بالتفاصيل الجميلة المنسية .. التي ربما لو تأملها لكان , عول كثيراً على جمالية يومياتهـ البسيطة ..
دعوهـ للبساطة وممارسة ماتحب مع من تحب ..
قبل النوم .. اخطط للغد وهي عادة سيئة أجدني اتمسك بها نظراً لطبعي المتشدد في ترتيب الامور , لكن المضحك أن الغد يأتي حاملاً ممحاه ضخمة يمحي بها كل مخططات الليل , وأستيقظ لأجدني انسان جديد يبحث عن جنته اليومية في أبسط الأشياء ..
كان الأمس ساذجاً , يوم ممتليء بخطط للغد , لكن اللحظة الحاضرة ضاعت بكاملها , ربما لإزدحام البيت , ممكن !! ربما لإفتقادي للهدوء الصاخب في غرفتي , ممكن !!
الهدوء الذي يٌسكن العقل , ويفتح باب القلب , يجعلك تسرح لأكوان شخص بعيد عنك , لكن الازدحام كان ممتليء بأطفال أحبهم للغاية , وظللت الهو معهم لهذه الساعه المتاخرة , حتى أن أحدهم في حضني وانا اكتب هذه الكلمات , وهو أكثرهم صخباً , نائم ملئ جفونة الصغيرة , وبشرتة الناعمة , ورائحة البراءة تفوح منه, وتحتضنني , تلفني بهمس وتتمتم \ ... صقر .. منحبك \
وجودهم " جنة "
لكن الأكيد أن الجنة هي بداخل قلبي النابض ..
أعترف لكِ يا سيدتي
أنكِ كنت امرأةً إستثنائيه
وأن غبائي كان استثنائياً
فاسمحي لي أن أتلو أمامك فعل الندامة
عن كل مواقف الحكمة التي صدرت عني
فقد تأكد لي
بعدما خسرت السباق
وخسرت نقودي
وخيولي
أن الحكمة هي أسوأ طبقٍ نقدمه
لإمرأةٍ نحبها..,
ليلتي الماضيه كانت ليله غريبه
سرياليه..
لم يطرق فيها النوم .. باب عيني
ولم أصحو فيها.. من حلمٍ ..ازرق
كان قتالا فيها.. وسجالاً
بين روح .. مدججةٍ.. بأرواحٍ أخرى.. تسكنها
وعقلٍ ضاري وجموحٍ
وقلبٍ ..متعب ..
وجمهوري ,,
أذُن .. صمّاء
ولسان ....ابكم
وعين ...تُسهد..
" رحمتك يا ربي "
ماهذا الجمهور الأخرق
في هذا الحال ...المتردي !
قررت ان اضرب لنفسي ..مع.. قلبي.. موعد
ليس موعد عشقٍ وغرام
ولا لمعركة ..تسفك فيها... دماء
أو..أرواح .. تُشنق
فقط موعد ..
بين " روحي.. و..قلبي "
من غير نهايات ,,
ولا بدايات ..اصعب..
اما عقلي ..فمعي
ليس له مكسب..
ليس له مكسب..
غدا..ياروحي,, لدي أنا.. موعد..!
مع ..قلبي ,, لدي انا.. موعد
سجلي لديك هذا الموعد ..
الساعة الواحدة ليلاً ..
أشعلي شموعاً تلك الليله ..
وانثري وروداً حمراء ..
ليكن كل شيئ عفوياً ..
ملائكياً ..
أرقصي لي ..
أخفي كل ملامح الغموض التي تعتريك ..
وكوني واضحه ..
أرقصي لي بكل إبتسام ..
إستغرقي في الرقص ..
لاشيئ محظور هذه الليله ..
دعي نظراتي تلاحقك ..
لاتخجلي ..
وتابعي الرقص ..
لاتتواري في أحضاني ..
لتهربي من نظرات عيني ..
أشعر بدقات قلبك المتسارعه ..
ليطل صمتنا حبيبتي ..
حتى أذوب وتذوبين ..
لكي تمتزج أرواحنا ..
لكي أشعر بأحر أنفاسك ..
وأتحسس أرق لمساتك ..
ومن ثم أتوه ..
في عالمٍ أخر ..
لاتوقيظيني إن غفوت على صدرك ..
لاتتعجبين إن إحتويتك بحنان ..
وقبلتك بلهفة ..
لاتلوميني إن سحبت يدي من يدك ..
وانتقلت إلى ذاك العالم ..
لاتنسي ..
فقط سجلي لديك ذاك الموعد ..
وعيشي معي هذه المشاعر ..
بلحظاتها ..
فأنا لستُ في كل يوم ..
عاشقٌ مجنون ..
ليلةٌ حمراء ..
كان كل شيئ غريباً ..
ولكن ..
كان بعفوية ..
اشياء كثيرة نحتاجها من خلال تعاملنا مع الناس ..
لكن بعض الاشياء ماتقدر تطلبها لأن طبيعة الحصول عليها تفرضها أنت ولا تطلبها، مثل الاحترام والحب والدليل قولهم
"الرجل الغبي يطلب من المرأة أن تحبه والرجل الذكي يجعلها تحبه "
وطبعاً شتان بين الاثنين .
كم أنت غبي ياصقيران..
/
إلى الذي نسي أن بيننا أياما لا تنسى :
كل العالم الآن يجتاحه الهلع من كورونا ، يود لو يقفل بابه عليه إلى أن يزول الوباء ، أما أنا فلا زلت على غيي ، أتسكع بدروبنا القديمة تلك غير مبال بأن تصيبني العدوى ، أود لو آتيك لأضمك حتى وإن كنت مصابا بهذا الداء القاتل ، أود لو أفتديك ، أو أقتلعك وآخذك معي إلى حيث ذلك المكان الآمن الذي لا يعرف طريقه أحد .
ما أخبارك الآن ؟
أكيد أنك ككل العالم محبوس بمكان ما ، تهرع إلى الشاشات لتتابع الأخبار العاجلة ، هل تفعل مثلي ؟ أستطلع الأنباء القادمة من البلد الذي تعيش فيه ؟
أطمئنك .. الوضع الآن غير مقلق ، ولكن القلق كله بداخلي ، قلق مصحوب بالحنين والوحدة والألم وأشياء أخرى قطعا ليس سببها هذا الفيروس اللعين !
أخشى أن أكون مجرد رقم يندس في خبر عاجل على هيئة إصابة أو وفاة ، تراني عيناك ، ولا يعرفني قلبك !
ثم إنه عليك أن تعد كم مرة وددت أن أقول لك فيها "أحبك" وما وجدتك ، كم عدد اللحظات التي اشتقتك فيها ولم أجدك ، كم عدد الأمنيات التي تهاوت بعد طول انتظاري لعودتك وما أتيت ، وأخبرني بعدها كيف لاعتذار باهت أن يمحو كل ذلك ؟!