من المشرفين القدامى
تاريخ التسجيل: April-2018
الدولة: Iraq
الجنس: أنثى
المشاركات: 43,675 المواضيع: 31,028
صوتيات:
93
سوالف عراقية:
5
أكلتي المفضلة: لايوجد
إنشاءاللغةالعربية مقدمة وخاتمة تتناسب مع مواضيع الانشاء ولكافة المراحل
إضغط على مفتاح Ctrl+S لحفظ الصفحة على حاسوبك أو شاهد هذا الموضوع
[CENTER][COLOR=#000080]إنشاءاللغةالعربية
مقدمة وخاتمة تتناسب مع مواضيع الانشاء ولكافة المراحل
==================================
مقدمة
الحمد لله الّذي وهبني عقلاً مفكّراً، ولساناً ناطقاً، أعبّر به عمّا يجول في خاطري تجاه هذا الموضوع الشيّق الّذي تمنّيت أن أتحدّث فيه " اكتب هنا اسم الموضوع "
خاتمة
أتمنّى من الله العليّ القدير أن أكون قد حزت على إعجابكم، فإن أصبت فهو من عند الله، وإن أخطأت فإنّه من الشّيطان.
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ
مقدمة
ممّا لا شكّ فيه أنّ هذا الموضوع هو من الموضوعات الهامّة في حياتنا، ولذلك سوف أكتب عنه في السّطور القليلة القادمة، متمنّياً من الله تعالى أن ينال إعجابكم، ويحوز على رضاكم، وأبدأ ممسكاً بالقلم مستعينا بالله، لأكتب على صفحةٍ فضيّةٍ كلماتٍ ذهبيّةٍ، تشعّ بنور المعرفة، بأحرف لغتنا العربيّة، لغة القرآن الكريم .
خاتمة
وهكذا فإنّ لكلّ بدايةٍ نهايةً، وخير العمل ما حسن آخره، وخير الكلام ما قلّ ودلّ، وبعد هذا الجهد المتواضع أتمنّى أن أكون موفّقاً في سردي للعناصر السّابقة، سرداً لا ملل فيه، ولا تقصير، موضّحاً الآثار الإيجابيّة والسلبيّة لهذا الموضوع الشّيق الممتع، وفّقني الله وإيّاكم لما فيه صالحنا جميعاً.
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ
مقدمة
إنّ روعة البيان وسحر الكلام، ليعجزان عن التّعبير في هذا المجال؛ فقد تحدّث الكثيرون عنه، وطوّقته الأقلام أكثر من مرّة، وما أنا إلّا قطرة في بحرٍ، أحاول أن أستعير بلاغة القول، وسحر الأداء، وروعة البيان، لأعبّر عن كلّ ما يجول في صدري، وتنطق به مشاعري، وإنّه ليسعدني أن أجول بفكري وعقلي متحدّثاً في هذا الموضوع الشّيق، الّذي يُعتبر من مواضيع السّاعة، فموضوع " ذكر اسم الموضوع "، من المواضيع الحيويّة الّتي يجب على كلٍّ منّا أن يعبّر عنه بطريقته الخاصّة، وبذلك تتبلور الأفكار، ونضع نصب أعيننا تصوّراً للموضوع، وخلاصةً للأذهان، فإنّه مما لا شكّ فيه أنّ " نذهب في الحديث عن الموضوع "
خاتمة
وفي النّهاية لا أملك إلّا أن أقول أنّي قد عرضت رأيي، وأدليت بفكرتي في هذا الموضوع، لعلّي أكون قد وُفّقت في كتابته والتّعبير عنه، وأخيراً ما أنا إلّا بشر، قد أخطئ وقد أصيب، فإن كنت قد أخطأت فأرجو مسامحتي، وإن كنت قد أصبت فهذا كلّ ما أرجوه من الله عزّ وجلّ.
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ
مقدمة
لست أدري من أين أبدا؟! وهل تطاوعني الكلمات؟ فإنّ الكلمات تتصاغر، والعبارات تتضاءل، ولكنّني سأحاول قدر استطاعتي عساي أن أوفّق، فقد قال تعالى:" وقل اعملوا فسيَرى اللَّه عملكمْ ورسوله والْمُؤْمنون "
خاتمة
وأخيراً وبعد تحليل العناصر والموضوع، فإنّي أجد لذّةً وأنا اكتب هذا الموضوع، ومهما كتبت لن أوفيه حقّه.قال الشّاعر: وما كلّ لفظٍ في كلامي يكفيني وما كلّ معنىً في قولي يُرضيني.
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ
مقدمة
ممّا لا شكّ فيه أنّ هذا الموضوع هامٌّ ونافعٌ، ويمسّ جوانب هامّة من حياتنا، فهو كالدّوحة السّامقة، الخضراء كاخضرار الرّبيع، علّنا نحقّق حلمنا الجميل عبر الحياة والأمل. أرى أفكاري تتدافع في حماسة كي تعانق مداد القلم، لتعبّر عن هذا الموضوع، وتنثر من الأشجان والفكر عبر سطوري، والتي أرجو أن أصوّر نبضي وفكري من خلالها، كحديقةٍ غنّاء ورودها زاهية، وأريجها فوّاح، وثمارها ممتعة
خاتمة
وهكذا ترنّم القلم على قيثارة الفكر والشّجن، متجوّلاً حيناً، ومتأمّلاً أحياناً؛ فالموضوع كالدّوحة المثمرة، أغصانها وافرة، وثمارها متعة لذيذة، تحتاج صفحاتٍ وصفحاتٍ كي نأتي على ذكر ثمارها، فما بالنا بظلالها الوافرة. فهذا جهدٌ متواضع لعلّه أنار غصناً من أغصانها، علّني أكون قد قدّمت شيئاً نافعاً.
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ
مقدمة
مما لا شك فيه إن مثل هذه الموضوعات يصعب علي أنا كطالب أن أخوض بها، وجئت محاولا أن أدلو بدلوي في هذا الموضوع؛ لعلي أوفق في تقديم ما يتناسب مع (اسم الموضوع)، آملا أن أحقق ما يتوخاه المصححون.
خاتمة
وأخيراٌ فإن القلم وإن صار بمداده حول الموضوع/ فإنه يعجز على أن يفيه حقه، فهذا ما ارتآه العقل وآلت إليه البصيرة، وانحنت لأهميته الجباه، فالحر أمام نفسه، يبعدها عن مساوئها ويقربها إلى محاسنها.
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ
مقدمة
الحمد لله الذي لولاه ما جرى قلم ولا تكلم لسان والصلاة والسلام على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كان افصح الناس لسانا واوضحهم بيانا ثم اما بعد : انه من دواعي سروري ان اتيحت لي هذه الفرصة العظيمة لاكتب في هذا الموضوع الهام ؛ الذي يشغل بالنا جميعا لما له من اثر كبير في حياة الفرد والمجتمع وهو (اسم الموضوع).
خاتمة
واخيرا وبعد تحليل العناصر والموضوع فاني اجد لذة وانا اكتب فاريد ان اكتب واكتب و لكنى اخاف ان اسرق السطور والوقت يسرقني، فقد قال الشاعر وما كل لفظ في كلامي يكفيني ،، وما كل معنى في قولي يرضيني .
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ
ــــــ