النتائج 1 إلى 8 من 8
الموضوع:

اقتباس اليوم السادس والاخير|مسابقة اقتباسات كتب••

الزوار من محركات البحث: 52 المشاهدات : 1369 الردود: 7
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    اسرار الكون
    تاريخ التسجيل: October-2017
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 8,519 المواضيع: 313
    صوتيات: 6 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 14788

    Smileys Waving اقتباس اليوم السادس والاخير|مسابقة اقتباسات كتب••

    مساءكم ،، ورد متناثر ورائحة المطر ☆

    القراءة تجعل منك شخصاً أفضل كل يوم، تتطور، ترتقي، تفهم ذاتك بعمق من خلال المعارف التي تكتسبها، أو من خلال التعرف على شخصيات تشاركك نفس الصفات.》

    اليوم السادس من مسابقة " اقتباسات كتب "
    الاربعاء 27 ابريل 2018

    لمعرفة فكرة المسابقة (اضُغط هنا)
    اقتباس اليوم الخامس والنتائج هنا

    الاقتباس اليوم السادس [6]:
    مااسم الكتاب او الرواية لهذا الاقتباس



    نبذه ومعلومات عن الرواية اضغط هنا

    بالتوفيق للجميع

  2. #2
    يوليوس
    صاحب الظل الطويل
    تاريخ التسجيل: May-2014
    الدولة: قلعة الاسود
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 8,268 المواضيع: 215
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 11427
    مزاجي: .. افتقد الشغف ...
    المهنة: M . A . E
    أكلتي المفضلة: السمك
    موبايلي: طابوگة
    مقالات المدونة: 33
    الكون يحاسب الالهة

  3. #3
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: April-2018
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,250 المواضيع: 78
    التقييم: 721
    موبايلي: Galaxy A5‬‏
    آخر نشاط: 18/June/2018
    يكذبون كي يروا الإله جميلاً
    عبدالله القصيمي

  4. #4
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: January-2016
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 24,488 المواضيع: 102
    صوتيات: 4 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 18969
    مزاجي: الحمد لله حتى يبلغ الحمد من
    آخر نشاط: منذ 4 دقيقة
    مقالات المدونة: 3
    يكذبون كي يروا الاله جميلا
    للكاتب عبدالله القصيمي

  5. #5
    ....
    sajaya ruh
    تاريخ التسجيل: January-2014
    الدولة: #ـــالعراق
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 25,851 المواضيع: 643
    صوتيات: 40 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 41412
    مزاجي: يبحث عن وطن
    أكلتي المفضلة: لا شيء معين
    مقالات المدونة: 46
    ادري متأخرة
    بس حبيت المشاركة

    يكذبون كي يروا الاله جميلا

  6. #6
    صديق فعال
    ♡يندبني القمر ♡
    تاريخ التسجيل: February-2015
    الدولة: in the Estar
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 598 المواضيع: 5
    التقييم: 366
    مزاجي: بين طيات عالم الظلام
    المهنة: ربةُ كُتب ، عآجزة عن ايجاد عمل')
    أكلتي المفضلة: المطر 3>
    موبايلي: لا أملك واحداً
    اعتقد الذين ضحكوا حتى البكاء :/
    او روايه العمى :$
    هذا ما غششته ربما ههه

  7. #7
    من أهل الدار
    اسرار الكون
    سلام ..
    الاجابة كانت هي
    يكذبون كي يروا الاله جميلا
    للكاتب عبدالله القصيمي


    ١.عاشق السياب 5 نقاط
    ٢.سارا 3 نقاط
    ٣.نايا 2 نقطة .

    كود لاك للبقيه ::


    انتظرو النتائج

  8. #8
    من أهل الدار
    لدمع حبرالعيون /علي
    تاريخ التسجيل: January-2019
    الدولة: العراق
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,915 المواضيع: 154
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 7
    التقييم: 1573
    مزاجي: متغير كالحكايات
    أكلتي المفضلة: الاكلات الغربيه - بالدجاج -
    موبايلي: samsung-galaxy-s10-plus
    آخر نشاط: 27/June/2023
    مقالات المدونة: 12
    الكاتب الألماني جوتهولت ليسنج

    وللكاتب عبدالله القصيمي:

    قصة الحضارة، الجزء 41، صفحة 173، طبعة دار الجيل 1998
    هذا جزء منه
    عبدالله القصيمي:



    “إننا حينما نكون ضعفاء ومغلوبين ومُعتدى علينا ومتألمين، نؤمن بالإحتجاج والنقد والرفض وبالحرية الشاملة أو العادلة أو المطلقة. ونؤمن كذلك بالبكاء وبالشكاوى تألماً واشمئزازاً من الدمامات والتفاهات ومن كل ألوان المنكرات. وأيضاً نؤمن بالغضب الضاج على المظالم والأخطاء والآلام، وعلى المذاهب والزعماء والقادة والناس، وعلى الآلهة والكون أحياناً، تطلعاً إلى الأفضل أو إلى الأتقى أو الأذكى. إننا حينئذ نؤمن بأن للإنسان كل الحرية في أن يبكي ويتألم ويغضب وفي أن يتحدث عن بكائه وغضبه وآلامه، ويشير إليها.

    ولكن إذا تغير الموقف وأصبحنا نحن الأقوياء والمنتصرين والسادة القاهرين والصانعين للضعف والألم والهزيمة للآخرين، وصرنا نحن المشكو منهم، والمُطالَبين والمنقودين والمالكين للحرية، لكل الحرية، تغيرت أخلاق ومشاعر الأنبياء والقديسين والإنسانيين الساكنين في ذواتنا، وأصبحنا أشد شراسة ومقاومة لِما كنا ندعو إليه ونؤمن به من جميع الطغاة المولودين طغاة من آباء طغاة. إننا حينئذ لابد أن نجد في البكاء، في مجرد البكاء، كل معاني الزندقة والعصيان والتمرد علينا.

    إن الحيوان الوديع المظلوم المهزوم المُعتدى عليه الخائف الضعيف في كل تاريخ آبائه، لو أنه تحول إلى ذئب، وملك كل أدوات وقوة وموقف الذئاب، لكان المُنتظر أن يصبح أقسى ذئبية من جميع الذئاب الوارثة للذئبية من كل آبائها. إن الحيوان الضعيف المقهور لابد أن يصبح أقسى الوحوش وحشية لو أنه تحول من موقف الأضعف إلى موقف الأقوى”.

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال