كانت جدتي تضربني على وجهي
وبالسياط على ظهري
كانت تحصد كل بكائي
وتلون شفاهي وشحمة اذني بقرصاتها
لماذا
لأنني اتأخر عن الصلاة ولا ادرك التكبيرة
واليوم انام وانام ولا ادرك ...التسليمة
كلما مسكت شحمة اذني
تدمع عيني
ولا انسى همسها المطبب لقلبي دوما
اجيال.....لن تكرر
ولا زالت قلوبنا في تكرير وتبرير وتلحين
بحثا عن مخرج من هذا القصور