على معركة الخصل ... ذات ليلة
كنت نائما على كتفها وهي تحرك بيديها شعري
على معركة الخصل ... ذات ليلة
كنت نائما على كتفها وهي تحرك بيديها شعري
بالمناسبة سالفة رفع الشعر بقراصة جبيرة ما الها علاقة بالمودة صدك .. واصل السالفة من ايران لان نسوان ايران طاكة ارواحهن من الحجاب فسون القراصة نكاية بيه .. يعني يغطن شعرهن من ورة ويطلعنة من كدام .
واخيرا ، رمـاد غير رمزيته
يابة رمزية الشايب محسستني انو رماد ، عمرة 70 سنه
ابچي على نسوان اصفهان
كلهن نفس الخشم ... ونفس عملية التجميل ... واعتقد نفس الدكتور ...
شسون امهات العشرين بالعراق ؟؟
العشرينيات حبن السالفة كلش ... وراحن يقلدن الملائكة الايرانيات .. عبالهن خلي القراصة والحك ربعك .. المصيبة انه نوع الحجاب هناك وطريقة ربطه موائمة تماما للقراصة ... مو مثلنة حجاب الاميرة ما خلص عمره الافتراضي لهسة ... من تدقق النظر بالوجوه ام القراصات .. تلاكهن لا علاقة بين الوجوه والرؤوس
بريك.... بريك ....بروح جبرة
قلبي الصغير لا يتحمل
على طاري حجاب الاميرة ... طلع حجاب بيه كلمات وحروف مكتوبة بشكل معين .. طبعا العشرينيات خطية اشترن هذا الحجاب ولبسنة على اعتباره اخر صيحات المودة ... تمشي بالشارع تلكي الروس عبالك سبورة ... الحلو بالموضوع انه طلعت سوالف واخبار ان ها الحجاب اسرائيلي وهاي الكتابات عبارة عن طلاسم تسلب العشرينية علقها .. وركزولي على عقلها .. بيوم واحد تلكة الاجبة ام الحروف تارسة الزبايل .. خافن على عقلوهن من سالفة لو وازننها بالعقل لظهر بطلانها .