أينَ الآنَ مدارُ مصيري
أينَ مخايلُ ذِكرى ميلادي
في دارٍ آواني أزحفُ أحبو طفلا
أدخلني الصفَّ الأوّلَ علّمني أنْ أقرأَ أسماءَ الأجدادِ الحُسنى
مَرحىً مرحى
أفرحُ أمْ أبكي
أتهدّمُ صرحاً صرْحا
أبكي أتفاوتُ صُعْداً سُفْلا
أينَ الأحبابُ بواكيرُ سنيِّ شبابي
كنتُ " الباهشَ " في حُبِّ صبيّةِ صفصافِ الجيرانِ
أقضمُ نفسي وأسوّدُ صفحاتي
نزفتْ رئتي جفّتْ شَفَتي
إنحطّتْ دَرَجاتي في سعي الصفِ الشهري
هل مِنْ حلٍّ يا أهلي ؟