الشوقُ يَحرقُنــــي والنارُ تستعرُ
والعمرُ يمضي ولا ردٌ ولا خبرُ
قولي بربكِ ما يرضيكِ يا أملي
أزداد شوقاً إليـــكِ والنوى سقرُ
إن كان يُنشيكِ صبرُ مولعٍ فأنا
متيمٌ ومـــــــــــعذبٌ ولا ضجرُ
مـا عاد همي إذا أبيتُ محتسباً
عهدٌ علـــــيّ وإن بَعُدْتِ أنتظرُ