ريحة موبايلي فدوه لا تحترك والله شتريتك بتعب
ريحة موبايلي فدوه لا تحترك والله شتريتك بتعب
الـى اللقاء
سبقـى انتضرك الـى ان يلعن ابليس انكساره
وجبريل يصرخ في السماء
وتنشق السماء
الـى ان حلم الاخرس تفسره
حتـى ع نومتي يحاسبوني
ليش نايمه وشعندها نايمه ....
يعني لعب ختيلاون ويا النوم صارلي 24 ساعه مانايمه وقررت انام وماطلعت نوم كل شوي مخابريني ومكعديني
قتلوا واقعي ولا يدعوني احلم
أنا لا أميل للموت بل أنا متعفن فيه ..
حياتي ليست جيده كما تظن .. انا املك الجنون والحماقة ، أملك الحظ العاثر ، أملك كل شي يمكن أن يقود المرء للإنتحار بأبشع الطرق"
أنا من أولئك الذين يواجهون الحياة بالنوم".
تعَآلْ وٍ إسْمَع القصّه . . منْ زمَنٍ كآنٍ فـ ( مكآنُ )
حُب | إخلاْصُ | وٍحنَآنٍ . . وٍتضحيّه بلاْ . . حدُووٍدُ . .
يعنيُ كـٍـٍآن بـ هآلمكآنُ شيءُ نآدرٍ فـ | آلوٍجوٍدُ . .
وٍكآنٍ فيْه طرٍفُ ( ثآني ) . . . . أنــَـَـَآ’نيْ . . . أنــَـَـَآ’نيْ . . .
يتقنٍ فنُوٍن آلمعآنيُ شآعرأكذَبْ منٍ آلوعوٍد
جآ’ مثلٍ غيثٍ ( الاْمآنيْ )يرٍويُ [ احلاْم الورٍوٍد ] . . .
وٍإبتدتٌ هيْ بـ اْلْعَطآ وٍآإمَـَـَتهنٍ هُوٍوٍ آلخطَآ
كآنتٍ إيديهآُ ‘‘ سخيْيْيْه !وٍكآنْ لهُ ألف ’’ نيْيْه . . . .
لينْ جفتٍ [ أورآ’قٍ آلزمَآن ] وٍذبلـتٍ آحلاْمٍ | آلوُرٍودُ . .
وإنتهَىٍاْ عصرٍ الحنآنٍ وهلّت الضيقهُ بـ " زوٍوٍوٍوٍد
وٍإنتُهتٍ (قصّة وفآ ) .. . وٍإبتدتُ [ قصّة جفآ’ ] . .
وأصبحٍ أبطَآل الْحكآيَه :
. . . . حُزٍن ‘
. . . . . . وآلاْمٍ
. . . . . . وٍندم وٍأصْبحَت كلٍ الْحُرٍوٍف مآ ترٍتلُ غيْيْيْر ( أفاْاْ ) . . .
تعَآلٍ أنهيْ لك القصّة أوٍ أحسَنٍ لكْ لا تسْمعهآ . .
فـ لاْ غرٍوٍرٍكُ بيسْمَحٍ لك ولاْ بـ تحكمٍ منٍ آلمظلوٍوٍم
تعَآلْ | أحّكيْ القصّه . . وٍدققٍ وإنتٍ " تسمعهُآ
لاْنٍ آلليٌ بـأقوٍلهُ | لك . . ‘مآظنْ إني بأعيْيْدهُ فـ ( يُومٍ )
حكآيــَـَـةٍ [ بنتُ ] وٍ [ غصّه ] . . تلذذتْ بـ مدآمعْهآ
ولأنهاْ عآشتْ ( لجلكْ ) . .
قبرٍتُ " قليبْهَآ " آلمحرُوٍمُ . . وٍجوّدْ ’’ قلبكْ ‘‘ وٍ وصّـه
يصيرٍ آلليلهُ بسْ [ معهآ’ ] . . . . واْذاْ غرٍوٍرٍكُ بيسْمَحٍ لك
آن تحكمٍ | منٍ آلمظلوٍوٍم . . . . . . . . . . . . آلمظلوٍوٍم . .
بامكاني الانتحار بابشع الطرق
خايفه ادري بروحي ماتحمل هيج شغلات ليش قريتها