مشوه نفسياً متعب جسدياً مهمله مشاعره لايعرف السبيل الى الخلاص .
مشوه نفسياً متعب جسدياً مهمله مشاعره لايعرف السبيل الى الخلاص .
ببرود مميت جداً من جميع العلاقات، فرصه سعيده لمن يذهب
”أن تصمت اليوم بأكمله، بدون ان تقرأ صحيفه ولاتستمع اي اذاعه في الراديو، ولاتشارك او تستمع الى اي ثرثره او نميمة فارغه، وأن تكون كسولا تماما، ولاتهتم اطلاقاً الى اين يذهب العالم، فذالك كله هوه افظل دواء يمنحه الانسان لنفسه
انك على حافه انهيار مدمر لكل شيء، ذلك النوع من الانهيار الكارثي.. انك تتجه اليه رغما عنك"
انضر الى يدي ايها الشيخ وحدثني عن حضي التعيس، ولكن حذار أن تكذب
من يؤذيك عاقبه، ومن يحطم قلبك ادهس قلبه تماماً، العفو عند المقدرة ولا مقدرة عند التحطم.
<كان سجنه الحقيقي داخل ذهنه، ففي الذهن يكون الناس اما احرارا او سجنااء>
تعلم..حين إنطفأت الحياة في عيني لم ينقذني أحد"
“لَم يتمَسَّك بي أحَد، كنت مُجَرَّد شَيء يجِب على الجَميع اِجتيازه”
الحياة عبثية، إنها لا تبالي بما تحمله وتنجزه، فهي مستمرة بدون شك.
يوجد طريقان للتعايش مع هذا العبث: إمّا أن تصبح عبثياً، غير مهتم لأي شيء كان أو سيكون، أو أن تصبح شخص عاديّا تعِيسًا يتبخّر في الهواء مثل دخان سيجارة.“