كاقتباسٍ غامض، مُنفتحٍ على أكثر من معنى، محشورٍ في سياقٍ لا يعنيه، في كتابٍ مُتداوَل لا أشعرُ بالانتماء لهذا الوقت.
كاقتباسٍ غامض، مُنفتحٍ على أكثر من معنى، محشورٍ في سياقٍ لا يعنيه، في كتابٍ مُتداوَل لا أشعرُ بالانتماء لهذا الوقت.
قد تكون وحيداً لدرجه لا تجد من تخبره أنكَ لست بخير.
صباحي سيبقـئ حزين حتـئ اشعار اخر
• لو كان لي القدرة على الصراخ ، لأيقظت المدينة ، لكنت أيقظت العالم كله ، ولكنّ صوتي مات في داخلي .
في هذا الصباح الكئيب لن يشفع لك لا أهل لا أصدقاء او حب؛ في هذة الليلة الجميع غريب عنك حتى قلبك وعقلك يتصارعان بلا رحمة ، العالم في معركة انت الخاسر الوحيد منها
“فَلا هُوَ بِالقُربْ الذي يُريحُ الفُؤاد، ولَا هُوَ بِالبُعدْ الذي يُنهي حَبال الأمَل”
ولكنك بعيد عنّي كثيراً ومازلت محورَ نُصوصي !
يروق لك أحدهم إلى حدّ أن تتعجب كيف لا ينبهر به الآخرون، ثمّ يبهت في عينيك إلى حدّ أن تتعجب كيف له أن يروق لأحد.
”لا أقوم بأي شيء سوى الجلوس و تذكر الأشياء المحزنة و الإشفاق على نفسي“.-وانتظر طلعتي من هالمكان
كيف أخبرك بطريقة منمّقة أنك بِداخلي رُغم قلة الكلام و إزدحام الأمور السيّئه، كيف أُخبِرك أنك ثابت في قلبي ؟