صوور دٌمجت بالكلام فآصبح لها معنى ذا قبمة وجمال
قدْ تكون الحَيآة مليئة بــٍ الأمور التي تدعو
للإبتسآمة والتفآئل وربمآ لحظآت الفرح تطغي )
ونحنُ نتشرب تلك اللحظآت حتي التُخمة والإمتلآء..
دونمآ إكتفآء
ومآ‘ أن يأتي عآرض يذكرنآ بأن الحيآة لهآ جآنب
آخر غير الفرح والفرح فقط
حتي نشتكي الجوع وندّعي الحٍرمآن وننسي تلك
اللحظآت السعيدة بل نجْحدهآ
فلآ نعُد ننظر إلآ‘ إلي جآنباً وآحد ونُنآدي
[يً لٍـ قسوة الحَيآة]
القنآعه /
عدسه إن لبستهآ رأيت آلحياة جميله ,
لِكلِ شَيءْ فِي هذهـ الدنيآ تآريخْ آنتهآءْ . . !
الإنسآنْ ، الأكلْ ، حتَىْ أصحآبْ الأمنيآتْ الذِيْ
لآيتمسكونْ بِأمنيآتهمْ تنتهي صآلحيةْ أمنيآتهمْ
إلآ مَنْ علتْ همته لتحقيقهآ . .
نَشيخْ نحنْ وأمنيآتنآ تُولدْ كُلْ يَومْ . .
لآتَعرفْ اليأسْ . . !
لآتعرفْ الخذلآنْ . .!
لأنْ أمنيآتنآ وأحلآمنآ , هِيْ المَوطنْ الذِيْ
لآيستطيعْ أحدْ أنْ يغزوه أوْ يستعمره
محآضرْ يحآولْ آلترفية عن جمهورةْ . .
قآل :إنْ آفضلْ سنوآتْ حيآتيً كآنتْ فيْ حضنْ آمرأة
لمْ تكنُ زوجتيْ " !
آنصدمْ آلحضورْ ودهشوآ من كلآم آلمحآضرْ
رجعْ آلمحآضرْ كملْ كلآمة : " آلمرأه كآنتْ آمي ! "
ضحكْ آلجميعْ وصفقوآ لةةَ ♥
بعدْ سنينْ . .
آحد كبآر آلمدرآء آلذيْ تدربْ علىَ يد هذآ آلمحآضرْ
حآول آنٌ يقلدْ هذهْ آلمزحة
فقآلْ بًصوتْ عآلِ لزوجتة آلتيْ تحضرْ آلعشآء :
آفضلْ سنوآتْ حيآتيْ كآنتْ فيْ حضنْ آمرأة
لمْ تكنْ زوجتيْ ! "
آلزوجة : مذآ تقولَ يْاخآئنْ
منْ آلصدمة وآلغضبْ . .
امسكتْ آلمسكينْ لٌ مدة 20 ثآنية يحآول آنْ
يكملْ آلنصفْ آلثآني منْ آلنكتة
لكنة غآبْ عنْ آلوعيْ . .
ولمْ يعدْ لة آلوعيْ آلآ وهو علىْ سريرَ آلمستشفىْ
من كثرةْ حروقَ آلمآء آلمغليْ . . !
( آلحكمة آلمستفآدةْ :
لآ تنسخَ مآ لآ تستطيعْ لصقة ♥ )
هنآك آمنيات لا تموت " آبداً "
كًهذه الطفله رغم المرض إلا أنهآ ترسم
شعرها المتساقط بْ المرئآت . .!
*نحن من نحكم على أمنياتنا ب " الأعدام " .!
وعند الله لا تموت الأمنيات . .
بين كُل آلـأمآني :
تتوهج حَقآئب آلـأنس آلبعيد !
تَستأنف وَقت آلـأحلـآم جُزءً وتَستطعم مَعنى
آلنشوة كل غروب !
تَنطفئ قرب نآفذتي بَين عُمر يَذوب ,
وحلم يُسآفر نَحو آلبلـآد آلقَصية !
نَحو آلسمآوآت تومض في آلحَشا نَجمة مستحيلة
وبَين كُل مَسآء و صَبآح , أمسك قَلبي ,
أسندة أمنية لِ آلـإنآء .
ألملم دَكة آلبآب وأجمع كُل آلـأمنيآت آلقَتيله !
" فمَآ فآئدة آلآستيقآظَ علىْ يومْ جديدَ إنْ لمَ يكنْ
هنآكَ آمل أو ترقبّ . .
بطريقة آو بْ أخرىَ . . آلمجهولَ هوْ مآ يبقيكُ حيآَ.♥
منتضرآَ . . متحمسآَ . . متأملآَ " !
في كل مرة
يتجاوزنا : الموت إلى غيرنَا !
لكن . . سيأتي اليوم
الذي لن يتجاوزنا إلا بنا
حينها
سنعرف أن الرسائل
التي يرسلها الله لنا
في كل مرة . .
كم كانت أكبر من معنى
الغفلة