وهذه دوريثا، تخرجت حين بلغت 99 عامًا؛ سئلت إذا ما كان لديها نصائح للجيل الشاب فردت " لا تدع أحدًا يطفئ الحَماس داخلك، لا تيأس مهما بلغت من العمر، افعلها"
عندما تتنازل يوماً عن مكانك لسعادة انسان،
فـثق أنّ الحياة بأكملها ستتسعُ لك يوماً..
،
حين تبذلُ معروفاً وإحساناً،
وتُساهم في غرس بذور السّعادة في قلب المحتاج،
ثِق بأنّ الله سيفتحُ لك خزائن السّماواتِ والأرض..
،
أعطِ، امنح، تصدّق، ابذل، أخرج،
احرث، ابذر، اسقِ، ساهم، بادر..
بعدها ستنالُ وستنالُ وستنال،
وستُصبح حياتك فسيحةً كجنّةٍ ربّانيّة
ازرع شجرة التقوى يأتيك المخرج، ويثمر مخرجك، ولا تسأل عن المخرج وأنت لم تزرع.
() عمر عبد الكافي
الأخذ بالأسباب يدل على كمال العقل ، والتوكل على الله يدل على كمال التوحيد ، فمن فرط في الأسباب أتهم في عقله ومن فرط بالتوكل أتهم في توحيده وإيمانه ، ومن أخذ منهما جَمع بين العقل والتوحيد وهذا الأفضل.
() صالح المغامسي
مَن مِن الأزواج لا يستطيع أن يخاطب زوجته بالكلمة الطيبة؟ يا أخي! الكلمة الطيبة صدقة، كما جاء في الصحيحين من قول سيدنا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: (إتقوا النار ولو بشق تمرة، فإن لم تجدوا فبكلمة طيبة) .. تستطيع بكلمة طيبة أن تحرم نفسك على النار بإذن العزيز الغفار، وأولى الناس بهذه الكلمة الطيبة هي رفيقة دربك، وشريكة حياتك، وهي الزوجة المسلمة، فهي أولى الناس بأن تسمعها الكلام الطيب الذي تسمعه لأصحابك وإخوانك وأقاربك وأهلك وأولادك.
() محمد حسان
ليس المطلوب أن يكون في جيبك مصحف، ولكن المطلوب أن تكون في أخلاقك آية..
تأملوها : (عبس وتولّى أن جاءهُ الأعمى)
راعى الله مشاعر أعمى لا يعلم بتعابير الوجه، فكيف بمن يُبصر ويتألّم..
فـ رفقاً بمن حولكم
إحدى مفاهيم السّعادة،
أن تعمر قلبٌ أحبّك بكلمةٍ طيبة.
ستُورِقُ في قلبهِ شجرةَ الحياة،
وسيُـثمِرُ في قلبك عالمٌ جميلٌ لا يُشترى بالمال :)
تلوح لي أفكارٌ لست أدركها
أغض جفني وأبقي أدمعي فيه
وأودع الله سرّا لا أبوح به
حسبي العليم بما في الصدر أخفيه
لا توجد شجرة لم يهزها ريح ، ولا يوجد إنسان لم يهزه فشل
لكن توجد أشجار صلبة ، ويوجد أشخاص أقوياء ، فكن منهم