كيف يتم التخلص من التوتر حسب الطريقة اليابانية
كيف يتم التخلص من التوتر حسب الطريقة اليابانية
السيئون في حياتنا " نعمة "..
فلولاهم لم نعرف الرائعون ...
"زانيل اندلوفو" امرأة من زيمبابوي، وقع لها حادث قبل يوم زواجها بأيام،
حيث قضم تمساح ذراعها بالكامل، فذهبوا بها للطواريء وعالجوها
وتم الزواج في المستشفى رغم أنها لم تكمل علاجها بشكل نهائي.
عندما تنام في مكان لم تعتاد النوم فيه ، فإن نصف دماغك فقط ينام ويرتاح بشكل كامل بينما يبقى النصف الآخر متنبهاً لأية أخطار ممكنة! وهذا سبب أن النوم في الأماكن الغريبة لا يشبعك! ْ
مصطلح النرجسية مشتق من اسم الصياد الإغريقي (نركسوس)، والذي حسب الأسطورة كان شديد الجمال والتكبر
لدرجة تجعله يتجاهل أو يستغل كل من يحبه، مما جعل الألهة الإغريقية (نمسيس) تأخذه للبحيرة ليرى انعكاس صورته
ليقع في حب نفسه لدرجة أنه عجز عن ترك صورته وظل يحدق فيها حتى موته
ترى ماالذي بينك وبين الله وصدقت رؤياك...
(نحن)إلى أين.....بما أن قلوبنا مليئة بظلام الحقد ...فلن تمتلئ عقولنا بنور المعرفة....
تبلغ سرعة الغزالة حوالى 90 ك ساعة
بينما تبلغ سرعة الأسد حوالى 58 ك ساعة
ورغم ذلك فى أغلب المطاردات تسقط الغزالة فريسة للأسد هل تعلم لماذا ؟!
لأن الغزالة عندما تهرب من الأسد بعد رؤيته تؤمن بأن الأسد مفترسها لا محالة وأنها ضعيفة مقارنة بالأسد.
فخوفها من عدم النجاة يجعلها تكثر من الالتفات دوما إلى الوراء من أجل تحديد المسافة التي تفصل بينها وبين الأسد .
هذه الإلتفاتة القاتلة هي التي تؤثر سلبا على سرعة الغزالة، وهي التي تقلص من الفارق بين سرعة الأسد والغزالة وبالتالي تمكن الأسد من اللحاق بالغزالة ومن ثم افتراسها .
{ لو } لم تلتفت الغزالة إلى الوراء لما تمكن الأسد من افتراسها.
{ لو } عرفت الغزالة أن لديها نقطة قوة في سرعتها كما أن للأسد قوة فى حجمه وقوته لنجت منه
كم من الأوقات التفتنا فيها إلى الماضي فافترسنا بإحباطاته وهمومه وعثراته؟؟؟
وكم من خوف من عدم النجاح جعلنا نقع فريسة لواقعنا؟؟
وكم من إحباط داخلنا جعلنا لا نثق بأننا قادرون على النجاة وتحقيق أهدافنا وقتلنا الخوف في داخلنا ...
كلب ينظر لهذه اللوحة وهو يعتقد أنها نافذة للخارج رغم أن البيت ليس فيه نوافذ،
أحياناً من الجميل أن تعيش في كذبة صغيرة..ْ
ماذا سيكون للعامل سوى الغبن والتعب ..
لو لم تكوني تنتظرينه في نهاية اليوم
بجسد لا يؤمن بالطبقات
يعصره ..
ثم تسيل من فمكِ تلك الأصوات البطيئة والدبقة
التي تنفع ليدهن بها روحه : كمرهم للتشنجات
ميثم راضي