أحسنتي
أحسنتي
معلومة جميلة شكرا
الببغاء البومة
موطنه نيوزيلندا
من أندر الببغاوات في العالم
ًلا يطير، ويعتبر من اثقل ببغاوات وزنا
قبل أن تودعي ابنك وهو ذاهب إلى المدرسة ، ضعي في يديه فطيرتين ، وقولي له : واحده لك وواحدة لصديقك الذي تحبه ... هكذا يتعلم الحب والاحسان .
ضعي في حقيبته قلماً زائداً ، وقولي له : إذا نسي أحد الطلاب قلمه ، أعطه هذا القلم كمساعدة ،،، هكذا سيتعلم المسؤولية والمبادرة .
اذا عاد من المنزل أخبريه أن المنزل يصبح أكثر جمالًا إذا جاء ،، هكذا يشعر بقيمته وتقديره لذاته .
اذا عاد الى المنزل اسأليه : ماهو أجمل شيء فعلته الْيَوْم ؟ ،،، هكذا يتعلم تمييز القبيح من الجميل ، والمرات القادمة سيجيبك دون أن تسأليه .
(التربية فن بسيط وليس لسان سليط)
يا ترى مَنْ يطبق هكذا أفكار؟؟
تطوع الطيار الياباني " هاجيمي فوجي " للإنضمام إلى فرقة الإنتحاريين اليابانيين ( الكاميكازي ) لكن طلبه رفض لأنه متزوج ولديه طفلتان
عندما علمت زوجته بالأمر أخذت طفلتاها وقفزت بهما في النهر ليلقو حتفهم !! تم قبول طلب هاجيمي بعدها ليفجر طائرته بسفينة لعدوه في 28 / مايو / 1945.
" الذي يحاول تبرير الخطأ قد يُتهم "
مثل فرنسي
لا تبكي لأن الأمر انتهى ، ابتسم لأنه حدث.
الدكتور سيوس
هذه المرأة ليست متسولة وليست لاجئة ضاقت بها الدنيا..
هذه تاريا هالونين رئيسة الجمهورية الفنلندية من سنة 2000 الى 2012 تربعت فيها فنلندا خلالها على قائمة افضل دول العالم بدون منازع في التعليم و الصحة و البنية التحتية و كانت شركاتها الاولى في العالم مثل نوكيا و بعضها لا يزال مثل فارتسيلا و الساعات الرياضية صوونتو و بولار هذا غير صناعة السفن الضخمة و الخشب و الورق و غيرها (مع ان عدد سكان فنلندا لا يتجاوز 5.5 مليون نسمة فقط هذا غير الطقس القاسي شتاء). الصورة هي دعاية قامت خلالها الرئيسة السابقة بارتداء ملابس قديمة من محلات الملابس المستخدمة و جلست بدون مأوى لساعات طويلة لتشعر و يشعر الناس بمأساة اللاجئين و الفقراء. قالت أنها كان من الممكن أن تكون متسولة أو لاجئة و لكن الحظ جعل منها رئيسة دولة و هذا يجعلها تتعاطف مع من لم يحالفهم الحظ
الإنسانية حينما تسكن أرواح القادة يكون الوطن والمواطن في حدقات العيون
القسوة هي الطريق الجيد للنجاح