تره گوتلچ ميفيدچ بس انتِ مصره تتعودين عليه عادي يضربج ماعرف شسمة
(بــ نــ وو تــ هــ فيــڪــ ه)
تره گوتلچ ميفيدچ بس انتِ مصره تتعودين عليه عادي يضربج ماعرف شسمة
(بــ نــ وو تــ هــ فيــڪــ ه)
لم تعد لنا رغبة في ان نعيش الحياة بامل
ماتت رغبتنا و ماتت معه احلامنا
هرمنا و نحن في عز شبابنا
اصبحنا نرافق الصمت فقد اصبح صديقنا
نطلب السلام الداخلي و كفى
نناشد ارواحنا عساها تهدأ و لا تؤلمنا
أبتسم اليوم ، و أحزن غداً ؛
ملاحضه : اقروها كل يوم
كل من علا حتى ظن أنه بلغ برأسه السحاب، لا بدّ أن يأتي اليوم الذي يُدفن جسده تحت التراب
كل الي لاموني ،
اصبحت ظاهرة التخسيس
من الأمراض المزمنة في عصر السمنة
رائع أن يدرك المرء ماوصل إليه من تنفيخ في جهاته السداسية
والأرواع أن تدرك الأنثى حجم التطيير الذي يخرج منها وبخاصة
في المناطق التي تتواجد بها العيون ويكثر الشغب
وهي لا تدرك ذالك برغم بشاعة الشكل
تبقى الكثير من النفوس العفنة
تستهوي حتى الحوامل !
والتخلف
أن تكون دروس التخسيس
بعدما يستنزف الرجل وتستنزف الأنثى كُل سبل التقريب
والتهذيب والتنميق والإقتناع
وعند دنو الإفتراق وإنقطاع بما يسمى ... عند الأنثى
يكون الرجل إما تزوج بفاتنة
او ركن الى زاوية يندب حظه العاثر
تبدأ قوامة الجسم في التصحيح
في أواخر العمر يعني
بحه
هذا لو كان في عزيمة في أخر العمر
بس الواقع يقول الوضع من أسوأ لأسوأ
وماخفي اعظم
عندما تقرأ في التاريخ ان احد خلفاء بني العباس كان يملك قصرا مترامي الأطراف وله سبعمائة جاريه،! ولا ذكر له اليوم ولا يعرف له قبر.
بينما ترى سجينا عاش واستشهد في المطامير وله اليوم قبة للحوائج تناطح السماء ... حينها تتذكر عظمة الله جل جلاله من قوله تعالى....
(أن الارض يرثها عبادي الصالحون )
السلام عليك يا موسى ابن جعفر يا كاظم الغيظ
بالك تهوى وتطيح ..
ريش انت بوسط ريح ..
فيضانات مو مطر
الحمد لله على كل حال