زرقة هذا المكان تناسبني
،
زرقة هذا المكان تناسبني
،
امضي قدما (:
السعادة ان تكون بجانبي الان
أثناء رقصه زهوًا، حاول تحطيمها. ما كان يدري أنها ابنة الناي والدّفوف، تملك خفّة الكائنات التي تولد زاهدة، وتُبعث كل مرة من هشاشتها. ما كانا من العائلة الفيلارمونية نفسها. يريدها بيانو وهي لا تستطيع أن تكون إلّا مزمارًا ودفًّا. ألهذا افترقا؟
لا يملك الدفّ إلّا جلده، يُعرّض للنار ليقوى صوته. وكذلك الناي، يُنتزع من القصب المحيط بالمياه، لذا أبواه الماء والتربة. ثم تعمّده النار، يحتاج إلى أن يفرغ ليعبره الهواء عبر التجاويف. فلا لحن ينطلق من قصبٍ ممتلئ بنفسه.
مثلهما هي، تحمل في كينونتها العناصر الأربعة للطبيعة. هي التراب والماء، والنار والهواء، فكيف غرّه منها بساطتها، واعتقد أنه يسهل الانتصار عليها؟
" الأسود يليقُ بك "
أبحثُ عن قلبٍ ب رائحة المطرْ، يجلب الفرحَ معه ، يسقيني حد الارتواءْ ، يهطلُ علي كلمّا احسستُ بالجفافْ ،
ممم هل أجدهُ في تلك القريه البائسه
“حاول أن لا تضغط على أحد حزين ، فالأمر هذا گارثي بالنسبة له وگل ما عليگ فقط هو أن تتحمله ليمر هذة الفترة بـ سلام”..
نبض من الحبر الازرق باسم نايا
اتمنـﻲ الاسم صحيح املائيا
مودتي