هذي الصورة من زمان في هاتفي لكن لم انتبه يوما على ماتحتويه من عمق عظيم ..حسيت روحي اشبه بهذا الشرطي الي يراقب السجين الذي لا يبالي لوحشة الجدران الاربع وبين يديه انيس يغنيه عن العالم الخارجي المليئ بالظلم .
لوالدي مكتبة مليئة بالكتب القيمة المتنوعة
لكن لم قرأ سوى العناوين وبعض الصفحات على عجل و رغم هذا كنت استمتع جدا واقضي الكثير من الوقت وانا اتصفح فقط ..قررت يوما ان اكمل قرأت كتاب وكان من نصيب الشاعر ابو القاسم الشابي عمري تقريبا 12 او اقل كانت تجربة حلوة