لم أُغيِّر غيرَ إيقاعي لأَسمع صوتَ قلبي واضحاً
ليتَ الذين رأوك كلهم أنا
أو كُل ما حَولي يداك.
حادثني رُبما حديثك المنتظر
لن تجدي تلك الثرثرة القسرية التي تثير ضجة الاشتياق من رجاء للعودة كَرّةً أُخرى
العودة... مصيرها بيد قدر عشوائي يختار بلحظة غفلة فيحبط ما ارتكز عليه وجداننا او بلحظة مفاجأة تشكل منعطف اعجازي للوصل يخلق سعادة غامرة توارى كل حزن مختزل
غريبة جدا
هبني ل موتيّ فيكَ مقبرةً
وأغفِل أن تثبّت شاهدًا
. أنا سوفَ أحفرُ فيكَ قبري
فانسني
جمانة